الطَبعُ شَيئٌ قَديمٌ لا يُحَسُّ بِهِ
وَعادَةُ المَرءِ تُدعى طَبعَهُ الثاني
وَالإِلفُ أَبكى عَلى خِلٍّ يُفارِقُهُ
وَكَلَّفَ القَومَ تَعظيماً لِأَوثانِ
الطَبعُ شَيئٌ قَديمٌ لا يُحَسُّ بِهِ
وَعادَةُ المَرءِ تُدعى طَبعَهُ الثاني
وَالإِلفُ أَبكى عَلى خِلٍّ يُفارِقُهُ
وَكَلَّفَ القَومَ تَعظيماً لِأَوثانِ
بالجنك من مغنى دمشق حمائمٌ في دَفّ أشجا تشوق بلطفها فإذا أشارَ لها الشجي بكأسه غنَّت عليه بجنكها وبدفها Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن
لا تَفخَرَنَّ بِلِحيَةٍ كَثُرَت مَنابِتُها طَويلَة تَهوي بِها هُوَجُ الرِيا حِ كَأَنَّها ذَنَبُ الحَسيلَة قَد يُدرِكُ الشَرَفَ الفَتى يَوماً وَلِحيَتُهُ قَليلَة Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
كَأَن لَم تَكُن لَيلى تُزارُ بِذي الأَثلِ وَبِالجَزعِ مِن أَجزاعِ وَدّانَ فَالنَحلِ صَديقٌ لَنا فيما نَرى غَيرَ أَنَّها تَرى أَنَّ حُبّي قَد أَحَلَّ لَها قَتلي
جسدي لبعدك يامثيـر بلا بلي دنف بحبك مـا أبل بلى بلي يا من إذا ما لام فيه لوائمي أوضحت عذري بالعذار لسائل – ياقوت الحموي
أَتَدري اللَّيالي أَيَّ خَصمٍ تُشاغِبُه وَأَيَّ همامٍ بِالرَزايا تُواثبُهْ تَجاهَلَ هَذا الدَهرُ بي فَتَكَتَّبت عَلَيَّ بِأَنواعِ البَلايا كَتائبُهْ وَظَنَّ مُحالاً أَن أَدينَ لِحُكمِهِ لِتَبكِ عَلى
وَذِي حَاجَةٍ قُلْنَا لَهُ لا تَبُحْ بِهَا فَلَيْسَ إِلَيْهَا مَا حَيِيتَ سَبِيلُ لَنَا صَاحِبٌ لا يَنْبَغِي أَنْ نَخُونَهُ وَأَنْتَ لأُخْرَى صاحبٌ وَخَـلِيلُ — ليلى الأخيلية
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات