الزب رب للنساء

أَأَخَافُ صَرْفَ الدَّهْرِ أَمْ حَدَثَانِهِ وَالدَّهْرُ لِلْمَنْصورِ بَعْضُ عَبِيدِهِ مَلِكٌ نَدَاهُ فَكَّنِي وَانْتَاشَنِي مِنْ مِخْلَبيْهِ وَمِنْ أَسَارِ قُيُودِهِ مَلِكٌ إِذَا حَدَّثْتَ عَنْ إِحْسَانِهِ حَدَّثْتَ عَنْ

يا ابن التي كانت إذا سُئلتْ عما استبان بها من الحَبلِ قالت رِياح وهْي كاذبة وتعللت في ذاك بالعللِ حتى أتتهم بابنِ زانيةٍ سلَّتْ سلالته

إِذا كانَ إِكرامي صَديقِيَ واجِباً فَإِكرامُ نَفسي لا مَحالَةَ أَوجَبُ وَأَحلِفُ ما الإِنسانُ إِلّا مُذَمَّمٌ أَخو الفَقرِ مِنّا وَالمَليكُ المُحَجَّبُ أَيَعقِلُ نَجمُ اللَيلِ أَو بَدرُ