الْحُبُّ حَرَّكُهُمْ لِكُلِّ جِدَالِ
وَالْحُبُّ أَقْحَمَهُمْ عَلَى الأَهْوَالِ
وَالْحًبُّ قَاطَعَ بَيْنَهُمْ وَأَضَلَّهُمْ
عَنْ نَيْلِ مَا رَامُوهُ كُلَّ ضَلاَلِ
وَالْحُبُّ أَنْشَأَ فِيهِمُ عَصَبِيَّةً
بِالقِيلِ أَضْرَمَ نَارَهَا وَالْقَالِ
الْحُبُّ حَرَّكُهُمْ لِكُلِّ جِدَالِ
وَالْحُبُّ أَقْحَمَهُمْ عَلَى الأَهْوَالِ
وَالْحًبُّ قَاطَعَ بَيْنَهُمْ وَأَضَلَّهُمْ
عَنْ نَيْلِ مَا رَامُوهُ كُلَّ ضَلاَلِ
وَالْحُبُّ أَنْشَأَ فِيهِمُ عَصَبِيَّةً
بِالقِيلِ أَضْرَمَ نَارَهَا وَالْقَالِ
وقائِلَةٍ صِفْ لي فَدَيْتُكَ رِحْلَةً عُنيتَ بِها يا شِقّةَ القَلْبِ منْ بَعْدي فقُلْتُ خُذيها منْ لِسانِ بَلاغةٍ كما نُظِمَ الياقوتُ والدُّرُّ في عِقْدِ Recommend0 هل
سحقاً لقاضٍ مالكي سطا بتسعةٍ أكبر مَنْ فينا وإنْ أعرناهُ لها سكتةً ألحقَ بالتسعةِ تسعينا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي،
أجزتكما يا أهل ودي روايتي لما أنا من علم الحديث أرويه على ذلك الشرط الذي بين أهله وفي شرحنا التوضيح تنقيح ما فيه فأسند إلينا
سَلْ مَالِكَ الْمُلْكِ فَهْوَ الآمِرُ النَّاهِي وَلا تَخَفْ عَادِياً فَالْحُكْمُ لِلَّهِ هُوَ الَّذِي يَنْعشُ الْمَظلومَ إِنْ عَلِقَتْ بِهِ الرَّزَايَا وَيَجْزِي كُلَّ تَيَّاهِ فَاسْجُدْ لَهُ وَاقْتَرِبْ
كُن لِلمَكارِهِ بِالعَزاءِ مُقَطِّعاً فَلَعَلَّ يَوماً لا تَرى ما تَكرَهُ فَلَرُبَّما اِستَتَرَ الفَتى فَتنافَسَت فيهِ العُيونُ وَإِنَّهُ لَمُمَوَّهُ وَلَرُبَّما اِختَزَنَ الكَريمُ لِسانَهُ حَذَرَ الجَوابِ وَإِنَّهُ
فأَحكَمُ ألبابِ الرجالِ ذَوُو التُّقى وكلُّ امرئٍ لا يتقي اللهَ أحمقُ وللناسِ أهواءٌ، وشَتّى هُمومُهم تَجَمّعُ أحيانا، وحينا تَفَرَّقُ وزرعٌ، وكلُّ الزرعِ يُشبه أصلَه همُ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات