إن المرادَ مع المريدِ مطالبٌ
بدلائلِ التحقيقِ في دعواهما
فإذا جهلت الأمر في حاليهما
فدليل ما والاه في تقواهما
إن المرادَ مع المريدِ مطالبٌ
بدلائلِ التحقيقِ في دعواهما
فإذا جهلت الأمر في حاليهما
فدليل ما والاه في تقواهما
يا قحطبيُّ كما يقالُ وربما رُمي البريءُ بأعظمِ البُهتانِ أيقود قحطبةُ الجيوشَ مُسوَّماً بالخافقين كحُوَّم العِقبان وتقود عرسَك للزناة مسوَّماً بالقَرنِ مُعترفاً بكلِّ هوان يا
وَمُستَوحِشٍ لَم يُمسِ في دارِ غُربَةٍ وَلَكِنَّهُ مِمَّن يَوَدُّ غَريبُ إِذا رامَ كِتمانَ الهَوى نَمَّ دَمعُهُ فَآهٍ لِمَحزونٍ جَفاهُ طَبيبُ أَلا أَيُّها البَيتُ الَّذي لا
كُن كَالزَنادِ يَقِدُّ ناراً قَحُهُ لِلناسِ وَالمَلموسُ مِنهُ بارِدُ وَاِبغِ المَسيرَ إِلى العُلى كَالنَفسِ في أَفكارِها وَالجِسمُ مِنها قاعِدُ أَو كَالجِبالِ تَرى العُقولَ مُرورُها وَلَدى
إِذا هَبَطَ الناسُ المُحَصَّبَ مِن مِنىً عَشِيَّةَ يَومِ النَحرِ مِن حَيثُ عُرِّفوا تَرى الناسَ ما سِرنا يَسيرونَ خَلفَنا وَإِن نَحنُ أَومَأنا إِلى الناسِ وَقَّفوا أُلوفُ
لَو كُنتُ أَعجَبُ مِن شَيءٍ لَأَعجَبَني سَعيُ الفَتى وَهُوَ مَخبوءٌ لَهُ القَدَرُ يَسعى الفَتى لأُِمورٍ لَيسَ مُدرِكَها وَالنَفسُ واحِدَةٌ وَالهَمُّ مُنتَشِرُ وَالمَرءُ ما عاشَ مَمدودٌ
قومٌ إِذا أكلُوا أَخْفَوا كَلامَهُمْ واستوثقوا من رِتاجِ البابِ والدارِ لا يقبسُ الجارُ منهم فَضْلَ نارِهمُ ولا تَكِفُّ يدٌ عن حُرْمةِ الجارِ – أبو الأنواء Recommend0
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات