إنّي لغَيرِ صنيعةٍ لشكورُ
كلا وإن سَواءك المغرورُ
ما لي أراني منكَ تحتَ سحابَةٍ
ظمآن أستسقي وأنتَ مَطيرُ
أنتَ الأميرُ وغيرُكُ المأمورُ
وعظيمُ شغلٍ في جداكَ يسيرُ
إنّي لغَيرِ صنيعةٍ لشكورُ
كلا وإن سَواءك المغرورُ
ما لي أراني منكَ تحتَ سحابَةٍ
ظمآن أستسقي وأنتَ مَطيرُ
أنتَ الأميرُ وغيرُكُ المأمورُ
وعظيمُ شغلٍ في جداكَ يسيرُ
مَبيتي مِن دِمَشقَ عَلى فِراشِ حَشاهُ لي بِحَرِّ حَشايَ حاشِ لَقى لَيلٍ كَعَينِ الظَبيِ لَوناً وَهَمٍّ كَالحُمَيّا في المُشاشِ وَشَوقٍ كَالتَوَقُّدِ في فُؤادِ كَجَمرٍ في
لحيِّ سلمى شدوا الركائبْ قد زاد شوقي إلى الحبائبْ أواه سهم البعاد صائب والقلب ذائب بالله يا ريم أرض رامه أنل فؤادي الشجي مرامه وأنت
رأى نفسَهُ أُخِّرَتْ في العلومِ فرامَ التقدَّمَ بالجبروتِ عديمُ الهباتِ عظيمُ الهناتِ قليلُ الثباتِ كثيرُ الثبوت Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر
ثُمَّ اِكتُبي فَوقَ لَوحٍ لِكُلِّ قاصٍ وَداني هُنا الَّذي ماتَ غَدراً هُنا فَتى الفِتيانِ رَمَتهُ أَيدي جُناةٍ مِن جيرَةِ النيرانِ — حافظ إبراهيم Recommend0 هل
كَيفَ الرَجاءُ مِنَ الخُطوبِ تَخَلُّصاً مِن بَعدِ ما أَنشَبنَ فِيَّ مَخالِبا أَوحَدنَني وَوَجَدنَ حُزناً واحِداً مُتَناهِياً فَجَعَلنَهُ لي صَاحِبا — المتنبي شرح أبيات الشعر 1
عَذابُ الهَوى لِلعاشِقينَ أَليمُ وَأَجرُهُمُ يَومَ المَعادِ عَظيمُ فَوَاللَهِ لا ذاقوا الجَحيمَ وَإِن جَنَوا فَحَسبُهُمُ أَنَّ الغَرامَ جَحيمُ — صفي الدين الحلي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات