إِطعَن بِها طَعنَ أَبيكَ تُحمَدِ
لا خَيرَ في حَربٍ إِذا لَم تُوقَدِ
بِالمَشرَفِيِّ وَالقَنا المُسَدَّدِ
وَالضَربَ بِالخَطِّيِّ وَالمُهَنَّدِ
إِطعَن بِها طَعنَ أَبيكَ تُحمَدِ
لا خَيرَ في حَربٍ إِذا لَم تُوقَدِ
بِالمَشرَفِيِّ وَالقَنا المُسَدَّدِ
وَالضَربَ بِالخَطِّيِّ وَالمُهَنَّدِ
أَمسَيتُ ذا ضُرٍّ وَفي يَدِكَ الشِفا لَمّا غَدَوتُ مِنَ الذُنوبِ عَلى شَفا وَعَلِمتُ أَنَّ الصَفحَ مِنكَ مُؤَمَّلٌ وَالعَفوَ مَرجُوٌّ لَدَيكَ لِمَن هَفا فَجَعَلتُ عُذري الاِعتِرافَ
يقولون كرّر وصف ما قد سمعته أذاناً وتسبيحاً من الفائق المصري فهل مثله في الصبحِ يسمعُ والعشا فقلتُ لا والله أسمع في العصر Recommend0 هل
وَإِنّي إِذا اِرتابَ الوُشاةُ لِأَدمُعي لَذو حُجَجٍ لَم يُبدِها عاشِقٌ قَبلي وَأَستَعمِلُ الكُحلَ الَّذي فيهِ حِدَّةٌ وَأوهِمُ أَنَّ الدَمعَ مِن حِدَّةِ الكُحلِ فَيا صاحِبي أَمّا
غَرّاءُ مِبسامٌ كَأَنَّ حَديثها دُرٌّ تَحَدَّرَ نَظمُهُ مَنثورُ مَحطوطَةُ المَتنَينِ مُضمَرَةُ الحَشا رَيّا الرَوادِفِ خَلقُها مَمكورُ لا حُسنِها حُسنٌ وَلا كَدَلالِها دَلٌّ وَلا كَوَقارِها تَوقيرُ
إِذا ما الظلومُ استَحسَنَ الظُلمَ مَذهَباً وَلَجَّ عُتُوّاً في قَبيحِ اِكتِسابِهِ فَكِلهُ إِلى صَرفِ اللَيالي فَإِنَّها سَتُبدي لَهُ ما لَم يَكُن في حِسابِهِ فَكَم قَد
يا ذا الَّذي اِتَّخَذَ الزَمانَ مَطِيَّةً وَخُطا الزَمانِ كَثيرَةُ العَثَراتِ ماذا تَقولُ وَلَيسَ عِندَكَ حُجَّةٌ لَو قَد أَتاكَ مُنَغِّصُ اللَذّاتِ — أبو العتاهية Recommend0 هل
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات