إِذا ما اِلتَقَينا لِلوَداعِ حَسِبتَنا
لَدى الضَمِّ وَالتَعنيقِ حَرفاً مُشَدَّدا
فَنَحنُ وَإِن كُنّا مُثَنّى شَخوصُنا
فَما تَنظُرُ الأَبصارُ إِلّا مُوَحَّدا
وَما ذاكَ إِلّا مِن نُحولي وَنورُهُ
فَلَولا أَنيني ما رَأَت لِيَ مَشهَدا
إِذا ما اِلتَقَينا لِلوَداعِ حَسِبتَنا
لَدى الضَمِّ وَالتَعنيقِ حَرفاً مُشَدَّدا
فَنَحنُ وَإِن كُنّا مُثَنّى شَخوصُنا
فَما تَنظُرُ الأَبصارُ إِلّا مُوَحَّدا
وَما ذاكَ إِلّا مِن نُحولي وَنورُهُ
فَلَولا أَنيني ما رَأَت لِيَ مَشهَدا
إِن حارَبَ الدَهرُ قَلبي فَقَد أَعيَنَ بِنَصرِ يا دَهرُ لَو كُنتَ حُرَّ لَما أَمِنتَ لِحُرِّ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن المعتز، شعراء العصر العباسي،
لي صَديقٌ لا يَعرِفُ الصِدقَ في القَو لِ وَليسَ الصَديقُ إِلّا الصَدوقُ لَيسَ فيهِ تَصَوُّرٌ يُدرِكُ العِل مَ وَلا لي إِن قُلتُهُ تَصديقُ Recommend0 هل
عَرَفتُ مَنازِلاً بِلوى الثَماني وَقَد ذَكَّرنَ عَهدَكَ بِالغَواني سُقيتِ وَلا بَليتِ كَما بَلينا وَلا يَبعُد زَمانُكِ مِن زَماني كَأَنَّكَ يَومَ بُرقَةَ لَم تُكَلَّف ظَعائِنَ قادَهُنَّ
وَقُلتُ لَها ياعَزَّ أَرسَلَ صاحِبي عَلى نَأيِ دارٍ وَالرَسولُ مُوَكَّلُ بَأَن تَجعَلي بَيني وَبَينَكِ مَوعِداً وَأَن تَأمُريني بِالَّذي فيهِ أَفعَلُ — كثير عزة Recommend0 هل
قالوا: ظَفرتَ بمن تهْوَى ، فقلتُ لهم: الآنَ أكثرُ ما كانت صَباباتي لا عذْرَ للصّبّ أن تهْوى جوانحهُ ، و قد تطضعَّمَ فوهُ بالمُواتاة ِ
أروحُ وقد ختمتَ على فُؤادي بحبِّك أن يَحِلَّ به سِواكَا ولو انّي استطعتُ خفَضتُ طَرفي فلم أُبصِرْ به حتّى أراكَا — أبو الطيب المتنبي Recommend0
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات