إِذا كُنتَ لا تَسطيعُ دَفعَ صَغيرَةٍ
أَلَمَّت وَلا تَسطيعُ دَفعَ كَبيرِ
فَسَلِّم إِلى اللَهِ المَقاديرَ راضِياً
وَلا تَسأَلَن بِالأَمرِ غَيرَ خَبيرِ
وَلَيسَ بِغالٍ ناصِحٌ تَستَفيدُهُ
وَلَو كارَ مِن تِبرٍ بِمِثلِ ثَبيرِ
إِذا كُنتَ لا تَسطيعُ دَفعَ صَغيرَةٍ
أَلَمَّت وَلا تَسطيعُ دَفعَ كَبيرِ
فَسَلِّم إِلى اللَهِ المَقاديرَ راضِياً
وَلا تَسأَلَن بِالأَمرِ غَيرَ خَبيرِ
وَلَيسَ بِغالٍ ناصِحٌ تَستَفيدُهُ
وَلَو كارَ مِن تِبرٍ بِمِثلِ ثَبيرِ
أضجَرَني الناسُ يقولون تب مالي وللناسِ وما شانيه إن كنتُ للنار فما حيلتي عذّبني اللَهُ وأشقانيه أو كنتُ للجنّةِ أحيا بها فما عليكم يا بني
شَفَّها السَيرُ وَاِقتِحامُ البَوادي وَنُزولي في كُلِّ يَومٍ بَوادِ وَمَقيلي ظِلَّ المَطِيَّةِ وَالتُر بُ فِراشي وَساعِداها وِسادي وَضَجيعي ماضي المَضارِبِ عَضبٌ أَصلَحَتهُ القُيونُ مِن عَهدِ
مَناطِقُ غِلمانٍ وَأَحجالُ أُنَّسٍ تَغُرُّ وَأَعمالُ الفَتى بِالخَواتِمِ وَكَم زَلَّةٍ مُدَّت أَيادٍ لِدَفعِها وَقَد عُلِّقَت مِن أَهلِها بِالعَراتِمِ فَإِنَّ عَدِيّاً فَرَّ مِن خَوفَِ نَكبَةٍ وَآضَت
أَراكَ وَكُلَّما أَغلَقتَ باباً مِنَ الدُنيا فَتَحتَ عَلَيكَ بابا أَلَم تَرَ أَنَّ كُلَّ صَباحِ يَومٍ يَزيدُكَ مِن مَنِيَّتِكَ اِقتِرابا وَحَقَّ لِموقِنٍ بِالمَوتِ أَلّا يُسَوِّغَهُ الطَعامَ
ضحَّاكةً كالنور في الزهر رقاصةً كالغصن في الوادي كرارةً كنسيمة السحر ثرثارةً كالطائر الشادي — خليل مطران Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل
لا تعْجَبَنْ لِحَسُودٍ راحَ يُنكِرُها تَجاهُلاً وهْوَ عَينُ الحاذِقِ الفَهِمِ قد تنكرُ العينُ ضوء الشمسِ من رمدٍ ويُنْكِرُ الفَمُّ طَعْمَ الماء منْ سَقَم — البوصيري
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات