إذا زلزلت أرضُ الجسومِ تراها
وما نالت الأجفان فيه كراها
لقد ظهرتْ فيها أمور عظيمةٌ
وما انفصمتْ مما رأته عراها
إذا جاءها الداعي ليخرج ما بها
وأخرج لي ما قد أجنَّ ثراها
وقد عجزتْ أبصارنا أن ترى لها
بساحتنا حكماً فكيف تراها
إذا زلزلت أرضُ الجسومِ تراها
وما نالت الأجفان فيه كراها
لقد ظهرتْ فيها أمور عظيمةٌ
وما انفصمتْ مما رأته عراها
إذا جاءها الداعي ليخرج ما بها
وأخرج لي ما قد أجنَّ ثراها
وقد عجزتْ أبصارنا أن ترى لها
بساحتنا حكماً فكيف تراها
يا مَيَّ هَلّا يُجازي بَعضُ وَدَّكُمُ أَم لا يُفادى أَسيرٌ عِندَكُم غَلِقُ فَلا يَكونَنَّ هَذا عَهدَنا بِكُمُ إِنَّ النَوى بَعدَ شَحطِ الدارِ تَتَّفِقُ إِمّا تَريني
سُؤالُكِ هذا الربعَ أين جَوابُهُ ومن لا يعي للقول كيف خطابُهُ وقفتِ وما يغنيكِ في الدار وقفة سقى الدار غيث مستهل سحابُهُ غناؤكِ في تلك
رأيتك شبَّهْتَ الضمير وحفظَهُ حَسائكَهُ بالحوض في حفظه الشَّربا وقرَّضتَ منه أن يصادَف حِفْظُهُ كحفظ حياض المورد الملحَ والعذبا ألا كان كالغربال يَنْفِي زُؤانَهُ وما
ما ذلَّ ذو صمت وما مِن مُكثرٍ إلَّا يَزلُّ وما يُعاب صَمُوتُ إن كان مَنطقُ ناطقٍ مِن فضَّةٍ فالصَّمت دُرٌّ زانه الياقوتُ — الأبرش Recommend0
وَلَولا فَتاةٌ في الخِيامِ مُقيمَةٌ لَما اِختَرتُ قُربَ الدارِ يَوماً عَلى البُعدِ مُهَفهَفَةٌ وَالسِحرُ مِن لَحَظاتِه إِذا كَلَّمَت مَيتاً يَقومُ مِنَ اللَحدِ — عنترة بن
أَقولُ لقلبي كلَّما ضامهُ الأَسى إذا ما أبيتَ العزَّ فاصبرْ على الذُّلِّ برأيكَ لا رأيي تعرَّضتُ للهوى وأَمرِكَ لا أَمري وفِعلكَ لا فِعْلي وجدْتُ الهوى
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات