أَهْوَى رَشأً رُشَيْقَ القدّ حُلَيّ
قد حكّمَه الغَرامُ والوَجْدُ عَلَيّ
إن قُلْتُ خُذِ الرّوح يَقُلْ لي عَجَبَاً
ألرّوحُ لنا فهاتِ من عندِك شَيْ
أَهْوَى رَشأً رُشَيْقَ القدّ حُلَيّ
قد حكّمَه الغَرامُ والوَجْدُ عَلَيّ
إن قُلْتُ خُذِ الرّوح يَقُلْ لي عَجَبَاً
ألرّوحُ لنا فهاتِ من عندِك شَيْ
أَيُّها العاتِبُ الَّذي يَتَجَنّى كُلَّ يَومٍ لِيَصرِمَ الحَبلَ مِنّا قَد عَرَفنا الَّذي تُريدُ بِهَذا فَأتِ ما شِئتَ راشِداً ما تَعنّى إِن تَكُن لَم تُرِد وِصالَ
لِي منزلٌ ولمنْ سلاكمْ منزلُ فدعوا العَذولَ على هواكمْ يعذُلُ وإذا مررتُ بغيرها أسطيعُهُ فمن الضّرورةِ أنّنِي لا أَقبَلُ بأبي وأُمّي راحلٌ طَوْعَ النّوى ويَوَدُّ
أَأُخَيَّ مَن عَشِقَ الرِئاسَةَ خِفتُ أَن يَطغى وَيُحدِثُ بِدعَةً وَضَلالا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو العتاهية، شعراء العصر العباسي، قصائد
إِذا صَاحَبتَ في أَيّامِ بُؤسٍ فَلا تَنسَ المَوَدَّةَ في الرَخاءِ وَمَن يُعدِم أَخوهُ عَلى غِناهُ فَما أَدّى الحَقيقَةَ في الإِخاءِ وَمَن جَعَلَ السَخاءَ لِأَقرَبيهِ فَلَيسَ
أَرَأَيتَ أَيُّ سَوالِفٍ وَخُدودِ عَنَّت لَنا بَينَ اللِوى فَزَرودِ أَترابُ غافِلَةِ اللَيالي أَلَّفَت عُقَدَ الهَوى في يارَقِ وَعُقودِ بَيضاءُ يَصرَعُها الصِبا عَبَثَ الصَبا أُصُلاً بِخوطِ
حُسنٌ أَفانينُ لَم تَستَوفِ أَعيُنُنا غاياتِهِ بِأَفانينٍ مِنَ النَظَرِ واهاً لِثَغرِكِ باتَ يَكلَؤُهُ غَيرانُ تَسري عَواليهِ إِلى الثُغَرِ يَقظانُ لَم يَكتَحِل غَمضاً مُراقَبَةً لَرابِطِ الجَأشِ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات