أَنعَتُ كَلباً أَهلُهُ مِن كَدِّهِ
قَد سَعِدَت جُدودُهُم بِجَدِّهِ
وَكُلُّ خَيرٍ عِندَهُم مِن عِندِهِ
يَظَلُّ مَولاهُ لَهُ كَعَبدِهِ
يَبيتُ أَدنى صاحِبٍ مِن مَهدِهِ
وَإِن عَري جَلَّلَهُ بِبُردِهِ
ذا غُرَّةٍ مُحَجَّلاً بِزَندِهِ
تَلَذُّ مِنهُ العَينُ حُسنَ قَدِّهِ
تَأخيرُ شِدقَيهِ وَطولَ خَدِّهِ
تَلقى الظِباءُ عَنَتاً مِن طَردِهِ
يَشرَبُ كَأسَ شَدَّها بِشَدِّهِ
يَصيدُها عِشرينَ في مُرقَدِّهِ
يا لَكَ مِن كَلبٍ نَسيجِ وَحدِهِ
يا لَكَ مِن كَلبٍ نَسيجِ وَحدِهِ
فَلَن أَذكُرَ النُعمانَ إِلّا بِصالِحٍ فَإِنَّ لَهُ عِندي يُدِيّاً وَأَنعُما Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان النابغة الذبياني، شعراء العصر الجاهلي، قصائد
وَلَقَد رَحَلتُ إِلَيكُمُ عيدِيَّةً لا يَرعَوينَ إِلى جَنينٍ مُجهَضِ أَصبَحنَ مِن نَقَوى حَفيرٍ دُلَّحاً بِلِوى أُشَيقِرَ جائِلاتِ الأَعرُضِ وَلَقَد عَلَونَ مِنَ السَماوَةِ مَعلَماً خُلُجاً مَوارِدُهُ
الله أكبر لكن لا بأفعل من إلا إذا كان عينُ الخلقِ كلهمْ وقد يكون ولكن عند طائفةٍ ما قال أهل النُّهى فيهم بفضلهم هم الأكابر
وَفارَقتُ لُبنى ضَلَّةً فَكَأَنَّني قُرِنتُ إِلى العَيّوقِ ثُمَّ هَوَيتُ فَيا لَيتَ أَنّي مِتُّ قَبلَ فِراقِها وَهَل تَرجِعَن فَوتَ القَضِيَّةِ لَيتُ — قيس بن ذريح العَيّوقِ:
نبثٌّ عتاباً بيننا وكأنني أُلَوِّحُ في ودِّي لها و تُصَرِّحُ و تُخفي الهوى خوف الوشاةِ وإنما مدامِعُنا بالوجْدِ والشوق توضحُ — محمد المعولي Recommend0 هل
شَوقٌ إِلَيكَ تَفيضُ مِنهُ الأَدمُعُ وَجَوىً عَلَيكَ تَضيقُ مِنهُ الأَضلُعُ وَهَوىً تُجَدِّدُهُ اللَيالي كُلَّما قَدُمَت وَتَرجِعُهُ السّنونَ فَيَرجَعُ — البحتري Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات