أنسانيَ الهمَّ حتى
عادات برّ الرَّشيد
لا زال بين عتيقٍ
من عيده وجديد
أنسانيَ الهمَّ حتى
عادات برّ الرَّشيد
لا زال بين عتيقٍ
من عيده وجديد
حاجي نَظيمُ جُمانٍ وَالحَياةُ مَعي سِلكٌ قَصيرٌ فَيَأبى جَمعَها القِصَرُ أَمّا المُرادُ فَجَمٌّ لا يُحيطُ بِهِ شَرحٌ وَلَكِن عُمرَ المَرءِ مُختَصَرُ وَالدَهرُ يَخطُبُ أَهلَ اللُبِّ
لامَ ولو أنصفَ ما كانَ لامْ أليسَ يخشى فتحَ بابِ الخصامْ يعتبُ والذنبُ لهُ خطةٌ يحقُّ للعاقِلِ منها ابتسامْ جافٍ ويبكي مِنْ جفائي كَمَنْ يشكو
زادت شجوني فيه عن حدِّ السرف وجرى عليه مدمعي حتى وقف متمنّع تلقاه في حال الرِّضا وكأنه غضبان من فرطِ الصلف ألف الصدود تجنُّباً وتحجُّباً
وهيفاء تقتل عشَّاقها برمح القوام وسيف الحور تسدّد بالجفن سهمَ الفتور وتفتح في الخدّ وردَ الخفر إذا ما هدت بصباح الجبين قلباً أضلت بليل الشعر
إِذا هُوَ أَهدى الياسَمينَ بِكَفِّهِ أَخَذتُ النُجومَ الزُهرَ مِن راحَةِ البَدرِ – ابن زيدون Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل
وفي الجوانحِ شيء لستُ أعرفهُ لكنَّ أهل الهوى يدعونهُ شجنا يبيتُ ينبض قلبي من تقلبه حتى إذا ذكروا من هاجه سَكَنا — مصطفى صادق الرافعي
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات