أَنا الجائِرُ الظالِمُ
وَمَولايَ بي عالِمُ
فَيا لَكَ مِن يَقظَةٍ
كَأَنّي بِها حالِمُ
أَنا الجائِرُ الظالِمُ
وَمَولايَ بي عالِمُ
فَيا لَكَ مِن يَقظَةٍ
كَأَنّي بِها حالِمُ
نفسِي بزَهرةٍ دُنياها معذَّبةٌ فكيفَ حالُ مَنِ الدّنيا تُعذِّبُهُ ومن سَمَتْ لوصالِ الشّمسِ هِمَّتُهُ فغيرُ مُستَنكَرٍ إنْ عزّ مطلبُهُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أسامة
غضارةُ عيشٍ ما أعانيهِ أمْ ضنْكُ ففي لحظِه السَلمُ الرغيبةُ والفتْكُ أبيتُ وحظُّ القلبِ من فتكاتِه بكاء وحظّ الطرْف من سلمِه الضحكُ وتسعدني يوماً من
للّهِ درُّ أُناسٍ قدْ مَضَوا لهمْ نشرٌ يفوحُ كنشرِ المندلِ العَطِرِ جمالَ ذي الدارِ كانوا في الحياةِ وهمْ بعدَ المماتِ جمالُ الكتبِ والسيَرِ Recommend0 هل
ما أضيع الصبر في جُرحٍ أداريهِ أريد أَنْسَى الذي لا شيء يُنسيهِ وما مجانبتي من عاش في بصري فأينما التفتتْ عيني تلاقيهِ ! — إبراهيم
نَرجو الحَياةَ فَإِن هَمَّت هَواجِسُنا :: بِالخَيرِ قالَ رَجاءُ النَفسِ إِرجاءَ وَما نُفيقُ مِنَ السُكرِ المُحيطِ بِنا :: إِلّا إِذا قيلَ هَذا المَوتُ قَد جاءَ
إذا أَنتَ لَم تَعشَق وَلَم تَدرِ مَا الهَوى فَكُن حَجَراً مِن يابِس الصَّخر جَلمَدا فَمَا العَيشُ إِلا ما تَلَذُّ وَتَشتَهي وَإِن لامَ فيهِ ذُو الشَّنان
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات