أمولايَ نور الدِّين خادمك الذي
تغيَّبتَ عن عينيه لم يكُ مسرورا
إذا غبتَ عنه خافَ في عينهِ العمى
وحسبك أن العين لا تبصر النورا
أمولايَ نور الدِّين خادمك الذي
تغيَّبتَ عن عينيه لم يكُ مسرورا
إذا غبتَ عنه خافَ في عينهِ العمى
وحسبك أن العين لا تبصر النورا
أَنَّ الَّتي حَدَّثَتكِ قَد كَذَبَت وَأَدرَكَت عِندَكِ الَّذي طَلَبَت اِستَفهِمي قِصَّتي وَقِصَّتَها أُخبِركِ عَنها بِقُبحِ ما صَنَعَت أَقبَلتُ أَسعى إِلَيكِ مُكتَتِماً فَأَعرَضَت دونَكُم وَقَد عَلِمَت
أَكرِم ضَعيفَكَ وَالآفاقُ مُجدِبَةٌ وَلا تُهِنهُ وَلَو أَعطَيتَهُ القوتا وَجانِبِ الناسَ تَأمَن سوءَ فِعلِهِمُ وَأَن تَكونَ لَدى الجُلّاسِ مَمقوتا لا بُدَّ مِن أَن يَذِمّوا كُلَّ
وقامَ لنصرِ مذهبِهِ عظيماً وحدَّدَ ظفرَهُ وأطالَ نابَهْ تباركَ مَنْ أراحَ الدينَ منهُ وخلَّصَ منهُ أعراضَ الصحابَهْ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء
أَلا يا اِسلَمي يا هِندُ هِندَ بَني بَدرِ :: وَإِن كانَ حَيّانا عِدىً آخِرَ الدَهرِ وَإِن كُنتِ قَد أَصمَيتِني إِذ رَمَيتِني :: بِسَهمِكِ فَالرامي يَصيدُ وَلا يَدري
يا قَومِ أَذني لِبَعضِ الحَيِّ عاشِقَةٌ وَالأُذنُ تَعشَقُ قَبلَ العَينِ أَحيانا قالوا بِمَن لا تَرى تَهذي فَقُلتُ لَهُم الأُذنُ كَالعَينِ تُؤتي القَلبَ ما كانا هَل
يا قَلبُ ذُب إن كُنتَ عاشِق حُقَّت بِفُرقَتِكَ الحَقائِق أزِفَ الفِراقُ وَلَم تَمت هَل أنتَ تَعرِفُ مَن تُفارِق بَلَغَ المِحالُ الحَدَّ حَس بُكَ كَم تُماحِلُ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات