أمولايَ فخرَ الدِّين شكراً لأنعمٍ
لنا بشذاها غبطةٌ وهناء
سقيتَ بماءِ الوردِ غرسَ مكارمٍ
فلا عجبٌ إن فاحَ منه ثناء
أمولايَ فخرَ الدِّين شكراً لأنعمٍ
لنا بشذاها غبطةٌ وهناء
سقيتَ بماءِ الوردِ غرسَ مكارمٍ
فلا عجبٌ إن فاحَ منه ثناء
للّهِ معشوقٌ خشى لثمي لهُ فالتثما أشكو إليه ظمأي قالَ وما يشفي الظما قلتُ لهُ ماءُ اللمى فقال لي ما آلما Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
رَجَعتُ إِلى نَفسي بِفِكري لَعَلَّها تُفارِقُ ما قَد غَرَّها وَأَذَلَّها فَقُلتُ لَها يا نَفسِ ما كُنتُ آخِذاً مِنَ الأَرضِ لَو أَصبَحتُ أَملِكُ كُلَّها فَهَل هِيَ
يا بُؤسَ مُقتَنِصِ الغَزالِ طَماعَةً ذَهَبَ الغَزالُ بِلُبِّ ذاكَ القانِصِ كَالدَرَّةِ البَيضاءِ حانَ ضَياعُها مِن بَعدِ ما مَلأَت يَمينَ الغائِصِ ما كانَ قُربُكَ غَيرَ بَرقٍ
أَلا مَن لِنَفسٍ في الهَوى قَد تَمادَتِ إِذا قُلتُ قَد مالَت عَنِ الجَهلِ عادَتِ وَحَسبُ امرِئٍ شَرّاً بِإِهمالِ نَفسِهِ وَإِمكانِها مِن كُلِّ شَيءٍ أَرادَتِ —
قالت أعرابيّةٌ ترثي ولدَها : يا قرحةَ القلبِ والأحشاء والكبِدِ يا ليت أمّكَ لم تحبَلْ ولم تلِدِ لما رأيتُكَ قد أُدرِجْتَ في كفَنٍ مُطيَّبًا للمَنايا
يا مَن تَفَرَّدَ بِالجَمالِ فَما تَرى عَيني عَلى أَحَدٍ سِواهُ جَمالا أَكثَرتُ في شِعري عَلَيكِ مِنَ الرُّقى وَضَرَبتُ في شِعري لَكِ الأَمثالا فَأَبَيتِ إِلّا جَفوَةً
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات