أَما كَفى طَرفَكَ أَن يَنظُرا
إِن راحَ لِلتَسليمِ أَو بَكَّرا
رَأى الَّذي يَهوى فَلَم يَرضَهُ
حَظّاً وَما أَكثَرَ مَن لا يَرى
فَشَأنَكَ اليَومَ وَشَأنَ الَّذي
تَهوى فَما أَيأَسَ أَن تَظفَرا
قَصدُ الفَتى في كُلِّ ما رامَهُ
أَن يَبلُغَ الغايَةَ أَو يُعذَرا
تعليقات