أمّا السَماحُ فَلَم يُحِط
لَولاهُ مَخلوقٌ بِعِلمِه
وَلَقَد نَظَرنا حِلمَه
فَإِذا الجِبالُ سَرابُ حِلمِه
أمّا السَماحُ فَلَم يُحِط
لَولاهُ مَخلوقٌ بِعِلمِه
وَلَقَد نَظَرنا حِلمَه
فَإِذا الجِبالُ سَرابُ حِلمِه
لعينِك منها يوم زالتْ حمولُها وإنْ لم تُنِلْ تَذْرافُها وهُمولُها ومن أجلها لمّا مررتَ بدارها وقد أوحَشَتْ منها شَجَتْنِي طلولُها ولولا الهوى لم تَلْقَنِي بمنازلٍ
نَفسي فِداؤُكَ أَيُّها الغَضبانُ ماهاكَذا يَتَعاشَرَ الإِخوانُ صَدَرَ الأَصادِقُ عَن ذُراكَ وَحَظُّهُم مِنكَ الوِصالُ وَحَظِّيَ الهِجرانُ وَمُنِعتُ إِنصافاً وَسِعتَ بِهِ الوَرى دوني فَجَدُّ ذاكَ أَم
يا رَبِّ ذَنبي عَظيمُ وَأَنتَ عَنّي حَليمُ بَل عَزَّني مِنكَ وَعدٌ لَهُ الأَنامُ تَرومُ إِذ قُلتَ في الذِكرِ لِلمُص طَفى وَأَنتَ كَريمُ نَبِّئ عِبادي أَنّي
أبرقٌ بدا من جانِبِ الغَور لامعُ أمِ ارتفَعَتْ عن وجهِ ليلى البراقع أَنَارُ الغضا ضاءتْ وسلمى بذي الغضا أمِ ابتَسَمتْ عمّا حكتهُ المدامع — ابن
شفاءُ الحبّ تقبيلٌ وضمّ وَجرٌّ بالبطون على البطونِ وَرهزٌ تهملُ العينان منهُ وَأخذٌ بالمناكب والقرونِ — أم الضحاك المحاربية Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر
وَ لاَ تغرنكَ في الدنيا مشاكلةٌ بينَ الأنامِ فليسَ النبعُ كالضالِ إِنَّ ابْنَ آدَمَ لَوْلاَ عَقْلُهُ شَبَحٌ مُرَكَّبٌ مِنْ عِظَامٍ ذَاتِ أَوْصَالِ — محمود سامي
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات