أَلَم تَرَ أَنّا يَومَ حِنوِ ضَرِيَّةٍ
حَمَينا وَقُلنا السَبيُ لا يُتَقَسَّمُ
ضَرَبنا بِأَكنافِ السَماءِ بُيوتَنا
عَلى ذِروَةٍ أَركانُها لا تُهَدَّمُ
حَلَبنا بِأَخلافِ السَماءِ عَلَيهِمُ
شَآبيبُ مَوتٍ تَستَهِلُّ وَتَرزِمُ
أَلَم تَرَ أَنّا يَومَ حِنوِ ضَرِيَّةٍ
حَمَينا وَقُلنا السَبيُ لا يُتَقَسَّمُ
ضَرَبنا بِأَكنافِ السَماءِ بُيوتَنا
عَلى ذِروَةٍ أَركانُها لا تُهَدَّمُ
حَلَبنا بِأَخلافِ السَماءِ عَلَيهِمُ
شَآبيبُ مَوتٍ تَستَهِلُّ وَتَرزِمُ
أمالكَ ودّي وهو ملكٌ مخَّيسٌ عليهِ فشاريهِ لعينٌ وبائعه رحلت فللعلياء بعدكَ مهجةٌ شعاعٌ وشأنٌ ما تجفُّ مدامعه ولَّما دعتني للوداع نوازعٌ من الشوق أنَّ
عَبدُكَ قَد أَرسَلَ أَدنى خِدمَةٍ إِلَيكَ يا مَن بِالجَميلِ قَد سَبَق فَاِنظُر بِلَحظِ الجَبرِ أَو عَينِ الرِضا نَحوَ غُلامٍ وَكِتابٍ وَطَبَق Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
بسم الصباحُ لأعينِ الندماءِ وانشقَّ جيبُ غلالةِ الظلماءِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن هانئ الأندلسي، شعراء العصر الأندلسي، قصائد
إِذا جاءَني مِنها الكِتابُ بِعَينِهِ خَلَوتُ بِبَيتي حَيثُ كُنتُ مِنَ الأَرضِ فَأَبكي لِنَفسي رَحمَةً مِن جَفائِها وَيَبكي مِنَ الهِجرانِ بَعضي عَلى بَعضي — قيس بن
وَمَن لَم يَعشَقِ الدُنيا قَديماً وَلَكِن لا سَبيلَ إِلى الوِصالِ نَصيبُكَ في حَياتِكَ مِن حَبيبٍ نَصيبُكَ في مَنامِكَ مِن خَيالِ — المتنبي شرح الأبيات: 1
وَما الدَهرُ يَوماً واحِداً في اختِلافِهِ وَما كُلُّ أَيّامِ الفَتى بِسَواءِ وَما هُوَ إِلّا يَومُ بُؤسٍ وَشِدَّةٍ وَيَومُ سُرورٍ مَرَّةً وَرَخاءِ — أبو العتاهية
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات