أَلا هَل أَتى الحَسناءَ أَنَّ حَليلَها
تَأَبَّطَ شَرّاً وَاِكتَنَيتُ أَبا وَهبِ
فَهَبهُ تَسَمّى اِسمي وَسَمّانِيَ اِسمَهُ
فَأَينَ لَهُ صَبري عَلى مُعظَمِ الخَطبِ
وَأَينَ لَهُ بَأسٌ كَبَأسي وَسَورَتي
وَأَينَ لَهُ في كُلِّ فادِحَةٍ قَلبي
أَلا هَل أَتى الحَسناءَ أَنَّ حَليلَها
تَأَبَّطَ شَرّاً وَاِكتَنَيتُ أَبا وَهبِ
فَهَبهُ تَسَمّى اِسمي وَسَمّانِيَ اِسمَهُ
فَأَينَ لَهُ صَبري عَلى مُعظَمِ الخَطبِ
وَأَينَ لَهُ بَأسٌ كَبَأسي وَسَورَتي
وَأَينَ لَهُ في كُلِّ فادِحَةٍ قَلبي
إذا ما أخو الخمسين أمَّل مثلها فيا ويحه إن خاب أو أدرك الأملْ هو الموتُ أو نيلُ التي في منالها ذهابُ الشبابِ الغضّ واللهوِ والغزلْ
جَمَحَت بِكَ الجاهاتُ في غُلَوائِها سَفَهاً فَغُصَّ مِنَ العِنانِ قَليلا وَاِحذَر لَواذِعَ قائِلٍ مُتَغَطرِفٍ أَمسى يَسُنُّ لِسانَهُ لِيَقولا بِفَواقِرٍ تَدَعُ الرُؤوسَ أَميمَةً وَقَوارِعٍ تَدَعُ العَزيزَ
لله في كل ما يبديه تعليلُ والخلق تكثيرُه في الأمر تقليلُ صح الجواب لقوم يسألون وما صح الجواب لأن الفعل توكيل في كل شيء له
سَلامٌ عَلى الإِسلامِ بَعدَ مُحَمَّدٍ سَلامٌ عَلى أَيّامِهِ النَضِراتِ عَلى الدينِ وَالدُنيا عَلى العِلمِ وَالحِجا عَلى البِرِّ وَالتَقوى عَلى الحَسَناتِ — حافظ ابراهيم Recommend0 هل
أَمِنَ اِزدَيارَكِ في الدُجى الرُقَباءُ إِذ حَيثُ أَنتِ مِنَ الظَلامِ ضِياءُ قَلَقُ المَليحَةِ وَهيَ مِسكٌ هَتكُها وَمَسيرُها في اللَيلِ وَهيَ ذُكاءُ أَسَفي عَلى أَسَفي الَّذي
أَرى الباكينَ فيكَ مَعي كَثيراً وَلَيسَ كَمَن بَكى مَن قَد تَباكى فَيا مَن قَد نَوى سَفَراً بَعيداً مَتى قُل لي رُجوعُكَ مَن نَواكا — بهاء
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات