ألا لا تَرُمْ أنْ تستمرّ مسرّةٌ
عليك فأيّامُ السّرور قلائلُ
ولا تطلب الدّنيا فإنّ نعيمها
سرابٌ تراءى في البسيطة زائلُ
رجاءٌ وإشفاقٌ كما لعبتْ لنا
بأطماعنا فيها البطونُ الحواملُ
وإنّ مكانَ الخطب فيما نعيده
خطوبٌ على قرب المدى وهو ماحِلُ
ألا لا تَرُمْ أنْ تستمرّ مسرّةٌ
عليك فأيّامُ السّرور قلائلُ
ولا تطلب الدّنيا فإنّ نعيمها
سرابٌ تراءى في البسيطة زائلُ
رجاءٌ وإشفاقٌ كما لعبتْ لنا
بأطماعنا فيها البطونُ الحواملُ
وإنّ مكانَ الخطب فيما نعيده
خطوبٌ على قرب المدى وهو ماحِلُ
وَأَحمَرَ كَالديباجِ أَمّا سَماؤُهُ فَرَيّا وَأَمّا أَرضُهُ فَمُحولُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الطفيل الغنوي، شعراء العصر الجاهلي، قصائد
ما أحسن العلمَ لمن يعمل وأقبحَ الجهلَ بمن يجهلُ إنَّ الإله الحقّ في فعله قد يمهلُ العبدَ ولا يهمل ويحرصُ العبدُ على فعل ما ينفعه
ومغنٍّ إنْ شداكُم منشدا أعذبَ الغيَّ وأغوى العذبا كالصَّبا هبَّتْ بأغصانِ الصِّبا تطربُ الحيَّ وتحيي الطربَا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر
هَل لِداعيكَ مُجيبُ أَم لِشاكيكَ طَبيبُ يا قَريباً حينَ يَنأى حاضِراً حينَ يَغيبُ كَيفَ يَسلوكَ مُحِبٌّ زانَهُ مِنكَ حَبيبُ إِنَّما أَنتَ نَسيمٌ تَتَلَقّاهُ القُلوبُ قَد
تَحَمَّلْتُ مِنْ عفراءَ ما ليس لي بِهِ و لا لِلجبالِ الرَّاسياتِ يَدانِ كَأَنَّ قَطاةً عُلِّقَتْ بِجَناحِها على كَبِدي من شِدَّةِ الخَفَقانِ جَعَلْتُ لِعَرّافِ اليَمامةِ حُكْمَهُ
عَواذِلُ ذاتِ الخالِ فيَّ حَواسِدُ وَإِنَّ ضَجيعَ الخَودِ مِنّي لَماجِدُ يَرُدُّ يَداً عَن ثَوبِها وَهوَ قادِرٌ وَيَعصي الهَوى في طَيفِها وَهوَ راقِدُ مَتى يَشتَفي مِن
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات