أَلا تَنهى بَنو عِجلٍ جَريراً
كَما لا يَنتَهي عَنّا هِلالُ
وَما يُغني عَنِ الذُهلَينِ إِلّا
كَما يُغني عَنِ الغَنَمِ الخَيالُ
أَلا تَنهى بَنو عِجلٍ جَريراً
كَما لا يَنتَهي عَنّا هِلالُ
وَما يُغني عَنِ الذُهلَينِ إِلّا
كَما يُغني عَنِ الغَنَمِ الخَيالُ
إنَّ لنا في جِلَّقٍ حاجباً مِنْ عجبِ الدنيا بوجهين ناظرُهُ نحو الرشا مشرفٌ ما أطمعَ الحاجبَ في العينِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي،
وَآثارِ وَصلٍ في هَواكِ حَفِظتُها تَحِيّاتِ رَيحانٍ وَعَضّاتِ تُفّاحِ وَكُتبٍ لِطافٍ تُربُها المِسكُ أُدرِجَت عَلى وَصفِ أَحزانٍ وَتَعذيبِ أَرواحِ يُخَلنَ تَعاويذاً بِجَنبي كَأَنَّني أُمَسُّ بِخَبلٍ
سَل في الظَلامِ أَخاكَ البَدرَ عَن سَهَري تَدري النُجومُ كَما يَدري الوَرى خَبري أَبيتُ أَهتِفُ بِالشَكوى وَأَشرَبُ مِن دَمعي وَأَنشَقُ رَيّا ذِكرَكَ العَطِرِ حَتّى يُخَيَّلَ
يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه.. حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه — فاروق جويدة
إن المنيةَ والحتوفَ كلاهما يُوفي المخارمَ يرقبان سوادي . فإذا النعيم وكلُّ ما يُلهى به يوماً يصيرُ إلى بِلىً ونَفادِ – الأسود بن يعفر النهشلي
أَمسى الفُؤادُ بِهَذا المِصرِ مُرتَهَنا :: فَما أُريدُ لِنَفسي غَيرَهُ وَطَنا دَعِ الحِجازَ وَمَن أَمسى يَحُلُّ بِهِ :: إِنَّ الفُؤادَ بِأَهلِ الغَورِ قَد فُتِنا – العباس بن الأحنف
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات