أَكَظَّكَ آبائي فَحَوَّلتَ عَنهُمُ
وَقُلتَ لَهُ يا بنَ الحَيَالَي تحوَّلا
أَكَظَّكَ آبائي فَحَوَّلتَ عَنهُمُ
وَقُلتَ لَهُ يا بنَ الحَيَالَي تحوَّلا
رَأَيتُ بِخالِهِ في صَحنِ خَدِّهِ فُؤادَ مُحِبِّهِ في نارِ صَدِّهِ فَخِفتُ وَقَصرُ نَفسي لَكُم فيهِ فَأَعطانيهِ ميثاقاً بِوُدِّهِ وَمَرَّ يَجُدُّ بي فيهِ هَواهُ وَقَد لَعِبَ
وَما مِثلُ هَذا الشَوقِ تَحمِلُ مُضغَةٌ وَلَكِنَّ قَلبي في الهَوى مُتَقَلِّبُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان القاضي الفاضل، شعراء العصر الأيوبي، قصائد
وَمَن صُنعِهِ يَومَ فَيلِ الحَبوش إِذ كُلُّ ما بَعَثوه رَزَم مَحاجنُهم تَحتَ أَقرابهِ وقَد شَرَموا أَنفَهُ فانخَرم وقَد جَعلوا سوطَهُ مِغولاً إِذا يَمَّموهُ فَفاهَ كلم
يا ربِّ عفواً فإنّي خائفٌ وَجِلُ وليس لي صالحٌ يُرجى ولا عملٌ وجئتُ بابَك يا مولاي مُفتِقراً إلى غِناك وقد ضاقتْ بي الحِيَلُ ولم أجِدْ
إِنَّا اِمتُحِنَّا بِأيَّام ٍ بِنَا اِمتُحِنَتْ تَعْدُو عَلَينا ، وَ تَشكو مِن تَغَاضِينا ! لا صَيفُها كَانَ ذا زَرع ٍ فَيُطعِمُنا وَ لَا شِتَاهَا بِذِي
قَلبُ المُعَنَّى مِن خَيَالِكَ مَا خَلاَ وَالنَّومُ بَعدَكَ يَا حَبيبِي ما حَلاَ فأنَا الَّذِي بِهُيَامِهِ وَغَرَامِهِ أهوَاكَ يَا قَمَراً عَلى رَأسِ المَلاَ لَمَّا رَآنِي فِي
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات