أَقُولُ وَقَدْ جَاءَ الْغُلاَمُ بِثَرْدَةٍ
بِأَمْثَالِهَا يَحْيَا السَّعِيدُ وَيَنْعَمُ
بَنَيْتُ عَلَى زَرْدٍ وَلَقَّمِني الْفَتَى
كَذَلِكَ مَاعُونُ الْبِنَاءِ يُلَقَّمُ
أَقُولُ وَقَدْ جَاءَ الْغُلاَمُ بِثَرْدَةٍ
بِأَمْثَالِهَا يَحْيَا السَّعِيدُ وَيَنْعَمُ
بَنَيْتُ عَلَى زَرْدٍ وَلَقَّمِني الْفَتَى
كَذَلِكَ مَاعُونُ الْبِنَاءِ يُلَقَّمُ
إذا ما جلتْهُ الحربُ أعرضَ رمحُه على لاحقِ الأقرابِ نهدِ المراكلِ تهاتفت الأبطال هنَّك فارساً شهدْنا لقد صدّقْتَ بشرى القوابلِ فإن طاعنوه كان أولَّ طاعنٍ
تَضاحَكَت أَن رَأَت شَيباً تَفَرَّعَني كَأَنَّها أَبصَرَت بَعضَ الأَعاجيبِ مِن نِسوَةٍ لِبَني لَيثٍ وَجيرَتِهِم بَرَحنَ بِالعَينِ مِن حُسنٍ وَمِن طيبِ فَقُلتُ إِنَّ الحَوارِيّاتِ مَعطَبَةٌ إِذا
كَمِ اِجتَبنَ مِن لَيلٍ إِلَيكِ وَواعَسَت بِنا البيدُ أَعناقُ المُهارى الشَعاشِعِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ذو الرمة، شعراء العصر الأموي، قصائد
جَزِعْتَ وَلَمْ تَجْزَعْ مِنَ الشَّيْبِ مَجْزَعَا وَقَدْ فَاتَ رِبْعِيُّ الشَّبَابِ فَوَدَّعَا وَلاَحَ بَيَاضٌ فِي سَوَادٍ كَأَنَّهُ صُوَارٌ بِجَوٍّ كَانَ جَدْبًا فَأَمْرَعَا — مالك بن حريم
أَلاَ لا تَلُومَانِي كَفي اللَّوْمَ ما بِيَـا وما لَكُما في اللَّوْم خَيْـرٌ ولا لِيَـا أَلَمْ تَعْلَمَا أَنَّ المَلاَمَةَ نَفْعُها قليـلٌ وما لَوْمِـي أَخِـي مِـن شِمَالِيَـا
لا يكتمُ السرَّ إلاّ من لَهُ شرفٌ :: والسرُّ عِندَ كِرامِ النَّاسِ مكتومُ السرُّ عندي في بيتٍ له غَلَقٌ :: ضلّت مفاتيحهُ والبابُ مردومُ – الفرزدق Recommend0 هل
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات