أُقَدِّمُ العودَ قُدّامي فَأَتبَعُهُ
وَقَد أَراني وَلا يَمشي بِيَ العَودُ
أُقَدِّمُ العودَ قُدّامي فَأَتبَعُهُ
وَقَد أَراني وَلا يَمشي بِيَ العَودُ
نَسَجَ المَشيبُ لَهُ لَفاعاً مُغدَفا يَقَقاً فَقَنَّعَ مِذرَوَيهِ وَنَصَّفا نَظَرُ الزَمانِ إِلَيهِ قَطَّعَ دونَهُ نَظَرَ الشَقيقِ تَحَسُّراً وَتَلَهُّفا ما اِسوَدَّ حَتّى اِبيَضَّ كَالكَرَمِ الَّذي لَم
وما الكمال سوى علم يريك به ما أنت فيه فأنت الكامل الناقصْ فلا ترم غير ما بالحس تشهده في حالك الآن يا ذا الساكن الراقص
جَعَلتُ لَها بابَينِ بابَ مُجاشِعٍ وَباباً لُجَيمِيّاً عَزيزاً مَراوِمُه وَما فيهِما إِلّا سَيُصبِحُ جارُهُ تَطَلَّعُ في جَوِّ السَماءِ سَلالِمُه Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الفرزدق،
كل به قيس إذا جنَّ الدجى نزع الإِباءَ وباح بالبرحاءِ فإذا تداركه النهارُ طوى المدا معَ في الفؤاد وظُنَّ في السُّعداءِ لا تعلم الدنيا بما
وَقَد تُسمِعُ اللَيثَ الجِحاشُ نَهيقَها وَتُعلي إِلى البَدرِ النِباحَ كِلابُ إِذا راقَ حُسنُ الرَوضِ أَو فاحَ طيبُهُ فَما ضَرُّهُ أَن طَنَّ فيهِ ذُبابُ — ابن
بانَ الخَليطُ وَلَو طُوِّعتُ ما بانا وَقَطَّعوا مِن حِبالِ الوَصلِ أَقرانا حَيِّ المَنازِلَ إِذ لا نَبتَغي بَدَلاً بِالدارِ داراً وَلا الجيرانِ جيرانا — جرير Recommend0
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات