أَظَلومُ لَمّا أَن مَلِلتِ وَحُلتِ عَن
عَهدِ المَوَدَّةِ قُلتِ كانَ وَكانا
وَهَجَرتِني هَجرَ اِمرِئٍ مُتَعَتِّبٍ
أَمسى رِضاهُ عَلى الهَوى غَضبانا
لَو كُنتِ حينَ مَلِلتِ وَصلي قُلتِ لي
أُكفُف فَلَستُ مُواصِلاً إِنسانا
لَخَزَنتُ وُدَّكِ في الفُؤادِ وَلَم أَزَل
لَكِ حافِظاً وَمَنَحتُكِ الهِجرانا
يا مَن بِمَقتَلِهِ دَهى الدَهرُ قَد كانَ مِنكَ وَمِنهُمُ أَمرُ زَعَموا قُتِلتَ وَعِندَهُم عُذرٌ كَذَبوا وَقبرِكَ مالَهُم عُذرُ يا قَبرَ سَيّدِنا المجنِّ سَماحه صَلّى عَلَيكَ
قلْ لتقيِّ الدينِ حاشاكَ مِنْ إضاعةِ الصاحبِ والجارِ أنتَ منَ الفردوسِ في جنَّةٍ ونحنُ مِنْ بعدِكَ في نارِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي،
وَكَم أَغَصَّ بِماءِ المُرهَفاتِ عِدىً فَلَم تَدَع غُصَصاً إِلّا إِلى شَرَقِ صَوارِمٌ تَحمِلُ الآجالَ لابِسَةً عَلى سَرائِرَها ثَوباً مِنَ المَلَقِ أَثنى عَلَيهِ بِأَشعارٍ كَواكِبُها يَطلُعنَ
وَمَا ذَرَفَتْ عَيْنَاكِ إلاَّ لِتَضْرِبِي بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ — امرؤ القيس شرح بيت الشعر: ذرف الدمع ذريفًا وذرفانًا وتذرافًا إذا سال، ثم يقال:
خَليلَيَّ ما أَرجو مِنَ العَيشِ بَعدَما أَرى حاجَتي تُشرى وَلا تُشتَرى لِيا وَتُجرِمُ لَيلى ثُمَّ تَزعُمُ أَنَّني سَلوتُ وَلا يَخفى عَلى الناسِ ما بِيا فَلَم
ضَحِكُ الدَهرِ في مُحَيّاكَ مَكرُ ما لَهُ غَيرَ أن يَسوءَكَ فِكرُ واعتقادُ الإنسانِ، فيك جميلاً مِنّةٌ، لا يَنالها منْكَ شُكر – أبوالعلاء المعري Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات