أُصِبنا بِما لَو أَنَّ سَلمى أَصابَها
لَهُدَّت وَلَكِن تَحمِلُ الرُزءَ دارِمُ
كَأَنَّهُمُ تَحتَ الخَوافِقِ إِذ مَشَوا
إِلى المَوتِ أُسدُ الغابَتَينِ الضَراغِمُ
إِذا كَفَّتِ العَينانِ جارِيَ دَمعِها
تَحَرَّقَ نارٌ في فُؤادِكَ جاحِمُ
أُصِبنا بِما لَو أَنَّ سَلمى أَصابَها
لَهُدَّت وَلَكِن تَحمِلُ الرُزءَ دارِمُ
كَأَنَّهُمُ تَحتَ الخَوافِقِ إِذ مَشَوا
إِلى المَوتِ أُسدُ الغابَتَينِ الضَراغِمُ
إِذا كَفَّتِ العَينانِ جارِيَ دَمعِها
تَحَرَّقَ نارٌ في فُؤادِكَ جاحِمُ
أصمُّ حديث القرن يا روق مسمعي بتأخيره يا حابسين الندَى عنِّي فلا تجعلوني في العفاةِ نعامة غدت تبتغي قرناً فعادت بلا أذن Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
لعينيك في الأحشاء ما نَفَث السِحْرُ وللحب في الألباب ما فعل الخَمر وما كنت أن أسلو وفيّ بقيّةٌ ولا كاد أن يُفضي لصحوبيَ السُكر خليليَّكم
كثُرَتْ فتوحُ أميرِنا وتتابعتْ فجزاهُ ربُّ الناسِ دارَ كرامتِهْ ما إن يزال مُعزِّياً خلفاءنا عن كُورةٍ ومهنئاً بسلامَتِهْ لا فتح إلا هكذا ولمثله فتح الفتوح
أَخرَجَ مِن مِعطَفِهِ الجَرِيدَة.. وَ عُلبَةَ الثِّقَابِ وَ دُونَ أَن يُلاحِظَ اِضِّطرَابِي.. وِ دُونَمَا اِهتِمامٍ تَنَاوَلَ السُّكّر من أَمامِي.. ذَوَّبَ في الفِنجَانِ قِطعَتِين ذَوَّبنِي.. ذَوَّبَ
أَزورُ فَتُقصيني وَأَنأى فَتَعتَبُ وَأَوهَمُ أَنّي مُذنِبٌ حينَ تَغضَبُ وَأَرجو التَلاقي كُلَّما بَخِلَت بِهِ كَذَلِكَ يُرجى البَرقُ وَالبَرقُ خُلَّبُ — إيليا أبو ماضي Recommend0 هل
والحُبُّ طِفلٌ متى تَحكُم عَليهِ يَقُلْ ظَلَمتَني ومَتى حَكَّمتَهُ ظَلَمَا إنْ لَم تُطِعهُ بَكَى وإنْ أَطَعْتَ بَغَى فَلا يُريحُكَ مَحكُومًا ولا حَكَما — تميم البرغوثي
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات