أريد عصا من أبنوس تقلني
فإن الثمانين استعادت قوى رجلي
ولو بعصا موسى اتقيت لآدها
على ما بها من قوة حمل ثقلي
ولكن تمنينا الرجاء بباطل
ولكم قدر ما ترجى المنايا ولم تمل
إذا بلغ المرء الثمانين فالردى
يناجيه بالترحال من جانب الرحل
أريد عصا من أبنوس تقلني
فإن الثمانين استعادت قوى رجلي
ولو بعصا موسى اتقيت لآدها
على ما بها من قوة حمل ثقلي
ولكن تمنينا الرجاء بباطل
ولكم قدر ما ترجى المنايا ولم تمل
إذا بلغ المرء الثمانين فالردى
يناجيه بالترحال من جانب الرحل
ولم تبضض النكد للجاشرين وانفذت النمل ما تنقل Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
عَذَرْنَا النَّخل في إبداء شوكٍ يذودُ به الأناملَ عن جناهُ فما للعَوْسج الملعون أبدى لنا شوكاً بلا ثمرٍ نراهُ تُراه ظنَّ فيه جَنىً كريماً فأظهر
اللَهُ صَوَّرَها وَصَيَّرَها لاقَتكَ أَو لَم تَلقَها تَرَها نُصباً لِعَينِكَ لا تَرى حَسَناً إِلا ذَكَرتَ بِهِ لَها شَبَها إِنّي لَأُشفِقُ أَن أُقَدِّمَها قَبلي وَأَكرَهُ أَن
ولما تفيّأنا ظلالَ خميلةٍ تَساقطَ مثلُ الدرِّ فوق خُطانا وحَدّثتُها بالحبّ – وَهْي مُصيخةٌ على أملٍ أن تلتقي شفتانا أشاحت إلى الأزهار عنّي بوجهها دلالاً
أَراكَ وَكُلَّما أَغلَقتَ باباً مِنَ الدُنيا فَتَحتَ عَلَيكَ بابا أَلَم تَرَ أَنَّ كُلَّ صَباحِ يَومٍ يَزيدُكَ مِن مَنِيَّتِكَ اِقتِرابا وَحَقَّ لِموقِنٍ بِالمَوتِ أَلّا يُسَوِّغَهُ الطَعامَ
يا زهرة بطيوب الصبح عابقة إني أتيت و ريح الليل في كبدي يا ضحكة بالصبا الممراح ضاخبة أما رأيت خيوط الدمع في كمدي؟ و يا
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات