أَخافُ مَعَ التَردادِ تَقطيبَ حاجِبٍ
وَأَخشى مِنَ التَأخيرِ تَقطيبَ حاجِبِ
فَإِن رُمتُ إِقداماً لَيسَ بِمُمكِنٍ
وَإِن رُمتُ تَأخيراً فَلَيسَ بَواجِبِ
فَبِاللَهِ إِلّا ما جَزَمتَ بِحالَةٍ
تُخَلَّصُ رَبَّ الوُدِّ مِن عَتَبِ عاتِبِ
أَخافُ مَعَ التَردادِ تَقطيبَ حاجِبٍ
وَأَخشى مِنَ التَأخيرِ تَقطيبَ حاجِبِ
فَإِن رُمتُ إِقداماً لَيسَ بِمُمكِنٍ
وَإِن رُمتُ تَأخيراً فَلَيسَ بَواجِبِ
فَبِاللَهِ إِلّا ما جَزَمتَ بِحالَةٍ
تُخَلَّصُ رَبَّ الوُدِّ مِن عَتَبِ عاتِبِ
لَو اِتَّبَعوني وَيحَهُم لَهَدَيتُهُم إِلى الحَقِّ أَو نَهجٍ لِذاكَ مُقارِبِ فَقَد عِشتُ حَتّى مَلَّني وَمَلَلتُهُ زَماني وَناجَتني عُيونُ التَجارُبِ إِذا حانَ وَقتي فَالمُثَقَّفُ طاعِني بِغَيرِ
قُلْ لأيوبَ والكلامُ سجالُ والجوابات ذاتَ يومٍ تُدالُ اسكتوا بعدَها فلا تذكروا الشؤ م حياً فأنتُمُ الآجالُ أنا شؤمي فيما تقولون عزَّا لٌ ولكنَّ شؤمَكم
عَذيرُكَ مِن نَأيٍ غَداً وَبِعادِ وَسَيرِ مُحِبٍّ لا يَسيرُ بِزادِ لِعَلوَةَ في هَذا الفُؤادِ مَحَلَّةٌ تَجانَفتُ عَن سَعدي بِها وَسُعادِ أَتُحسِنُ إِصفادي فَأَشكُرَ نَيلَها وَإِن
خِلخالُها يُسحَبُ في ساقِها وَقُرطُها في الجيدِ ما يَنطِقُ — دعبل الخزاعي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل
وَبي مِن هَوى لَيلى الَّذي لَو أَبُثُّهُ جَماعَةَ أَعدائي بَكَت لي عُيونُها وَقَد أَيقَنَت نَفسي بِأَن حيلَ بَينَها وَبَينَكَ لَو يَأتي بِبَأسٍ يَقينُها أَرى النَفسَ
ما باِختياريَ ذُقتُ الحبَّ ثانيةً وَإِنّما جارَتِ الأَقدارُ فاتّفَقا وَكنتُ في كَلَفي الداعي إِلى تَلَفي مِثلَ الفراشِ أَحَبَّ النارَ فَاِحتَرَقا — أبو البقاء الرندي Recommend0
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات