أمَا آنَ للبَدْرِ المُنيرِ طُلُوعُ
فتشرقَ أوطانٌ لهُ وربوعُ
فَيا غائِباً ما غابَ إلاّ بوَجهِهِ
وَلي أبَداً شَوْقٌ له وَوَلوعُ
سأشكرُ حباً زانَ فيكَ عبادتي
وإنْ كانَ فيهِ ذلة ٌ وخضوعُ
أصلي وعندي للصبابةِ رقةُ
فكلّ صَلاتي في هوَاكَ خُشوعُ
— بهاء الدين زهير
تعليقات