ياشوقُ رِفقاً بِالفؤادِ ألا تعي؟ إن هذا القلبَ ارّقَ مضجعيّ
هل لكَ أن تترفّق إنما؛ هذا القلبُ رقيقٌ مُرهفِ
ياشوقُ كم لي وأنا ارتجي ؛ هَجرُكَ وأشتآقُ المُلتقي
إرحم كَمدَ هذا الفؤادِ فرُبما ، تُجزا بِهِ خيرَ جزاءٍ مُجمَلِ
ياشوقُ دمعُ العينِ أغرقني وما فتأ ؛ يَذكُرُ من لهُ الشوقُ لم يفتأِ
سأصبِرُ لعلّي بِها أنزِلُ منزِلة ؛ والصّابِرونَ يُجزونَ بِها غُرفِ.
﴿أريج الجنة﴾
Recommended1 إعجاب واحدنشرت في شعر، مشاركات الأعضاء، مشاركات عامة، نثر
هو: عمرو بن كلثوم بن مالك بن عتاب بن زهير التغلبي، من بني تغلب بن وائل، وينتهي نسبه إلى معد بن عدنان، وأمه هي ليلي…
هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…
كان امرؤ القيس ذكيًّا متوقّد الفهم. فلما ترعرع أخذ يقول الشعر، فبرَّزَ فيه إلى أن تقدَّم على سائر شعراء وقته بالإجماع. وكان مع صغر سنه…
أمِنْ تَذَكُّرِ جِيران بِذِي سَلَمٍ مَزَجْتَ دَمْعاً جَرَى مِنْ مُقْلَةٍ بِدَمِ أمْ هَبَّتْ الريحُ مِنْ تِلْقاءِ كاظِمَةٍ وأوْمَضَ البَرْقُ فِي الظلْماءِ مِنْ إضَمِ فما لِعَيْنَيْكَ…
إلى متى أنتَ باللَّذَّاتِ مَشغُولُ وَأنتَ عن كلِّ ما قَدَّمْتَ مَسؤُولُ فِي كلِّ يَوْمٍ تُرَجِّي أن تتوب غداً وَعَقدُ عَزمِكَ بالتَّسوِيفِ مَحْلُولُ أما يُرَى لَكَ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات