عَوِّذ فُؤادَكَ مِن نِبالِ لِحاظِها
أَو مُت كَما شءَ الغَرامُ شَهيدا
إِن أَنتَ أَبصَرتَ الجَمال وَلَم تَهِم
كُنتَ اِمرَأً خَشِنَ الطِباعِ بَليدا
وَإِذا طَلَبتَ مَعَ الصَبابَةِ لَذَّةً
فَلَقَد طَلبَتَ الضائِعَ المَوجودا
— إيليا ابو ماضي
— إيليا ابو ماضي
إذا ما تبينَتِ العبوسةُ في امرئٍ فلا تلحهُ واسألْ سؤالَ حكيمِ أَجَلْ سَلْهُ قَبل اللومِ فيما انقباضُه وقيم رَمى الدنيا بطرفِ كظيمِ لعل طِلابَ الخيرِ
أنر بفؤادي كل أسوان مظلمِ ببسمة راض في الحياة مُنعم وصور بها الآمال : إني رأيتها تطيف بريا ثغرك المتبسّم وطالع بها وجه الحياة ندية
يا قلبُ هل لك في السُّلُوِّ فَقَد أراعَك مَنْ تحبُّ وجفاك من نهوى فلا منه إليك اليوم قربُ — عبد الغفار الأخرس Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
مُؤاخاةُ الفَتى البَطَرِ البَطينِ تُهَيِّجُ قَرحَةَ الداءِ الدَفينِ وَتُدخِلُ في اليَقينِ عَلَيكَ شَكّاً وَلا شَيءٌ أَعَزَّ مِنَ اليَقينِ فَدَعهُ وَاِستَجِر بِاللَهِ مِنهُ فَجارَ اللَهِ في
لَو كُنتُ أَقتُلُ جِنَّ الحابِلينَ كَما أَقتُلُ بَكراً لَأَضحى الجِنُّ قَد نَفِدا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان عدي بن ربيعة، شعراء العصر الجاهلي، قصائد
الشُكرُ وَالإِحسانُ في دينِ العُلا مِثلانِ لَكِن يَسبِقُ الإِحسانُ رَضِيَ الإِلَهُ بِهِ لِأَفضَلِ نِعمَةٍ ثَمَناً فَهانَت بَعدَهُ الأَثمانُ وَالشُكرُ جارٌ وَالجَميلُ مُجاوِرٌ وَالحَزمُ أَن تَتَواصَلَ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات