ميلو إِلى الدارِ مِن ذاتِ اللَمى ميلوا
كَحلاءَ ما جالَ في أَجفانِها ميلُ
مَمشوقَةُ القَدِّ ما في شَنفِها خَرَسٌ
وَلا تَضُجُّ بِساقَيها الخَلاخيلُ
كَأَنَّما قَدُّها رُمحٌ وَمَبسِمُها
صُبحٌ وَحَسبُكَ عَسّالٌ ومَعسولُ
— عرقلة الكلبي
— عرقلة الكلبي
كَم نَظرَةٍ مِنكَ تَشفي النَفسَ عَن عَرَضٍ وَتُرجِعُ القَلبَ مِنِّ جِدَّ مُنتَكِسِ تَلَذُّ عَيني وَقَلبي مِنكَ في أَلَمٍ فَالقَلبُ في مَأتَمٍ وَالعَينُ في عُرُسِ كِمُّ
يازارع الريحان حول خيامنا لاتزرع الريحان لست مقيمُ ما كل من دخل الهوى عرف الهوى ولا كل من شرب المُدام نديم ولا كل من طلب
يُعَاتِبُنِي فِي الدَّيْنِ قَوْمِي وَإِنَّمَــا دُيُونِيَ فِي أَشْيَاءَ تُكْسِبُهُمْ حَمْدَا أَلَم يَرَ قَومي كَيفَ أوسِرَ مَرَّة وَأُعسِرُ حَتّى تَبلُغَ العُسرَةُ الجَهدا أَسُدُّ بِهِ مَا قَدْ
أهنيكَ بالعيدِ السعيدِ قدومه وأشكر برًّا أنتَ من قبلُ واهبه لعمرِي قد أصبحت عينَ زماننا فيا حبَّذا عينُ الزمان وحاجبه Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
تعجّبت من نحولي وهي واصلةٌ توّهماً أنني بالوصل انتفعُ وما درتْ أن خدّيها ومصطبري كجذوة النار منها قرّب الشمع والبدرُ يكملُ حيث الشمس نائية عنهُ
وَوارِدٍ مورِدٍ أُنساً يُؤَكِّدُهُ صُدورُهُ عَن سَليمِ الوِردِ وَالصَدرِ شُدَّت سَحائِبُهُ مِنهُ عَلى نُزَهٍ تَقَسَّمَ الحُسنُ بَينَ السَمعِ وَالبَصَرِ عُذوبَةٌ صَدَرَت عَن مَنطِقٍ جَدَدٍ كَالماءِ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات