‏طالَ الطَّريقُ ولم نخلَعْ مَودَّتَكم — عبدالرازق عبدالواحد

مَلِلتُ مَبيتي بِالقَرينِ وَشاقَني طُروقُ الهَوى مِن نازِحٍ مُتَباعِدِ عَلى حينَ وَدَّعتُ الحِبابَ وَأَطرَقَت هُمومي وَذَلَّت لِلفِراقِ مَقاوِدي فَأَحيَيتُ لَيلي قاعِداً أَنتَحي الهَوى لَدى راقِدٍ

يَرضى الجَوادُ إِذا كَفّاهُ وازَنَتا إِحدى يَمينَي يَدَي نَصرِ بنِ سَيّارِ يَداهُ خَيرُ يَدَي شَيءٌ سَمِعتُ بِهِ مِنَ الرِجالِ لِمَعروفٍ وَإِنكارِ العابِطَ الكومَ إِذ هَبَّت

يا سيدي أهلتني وأمرتني بلزوم بابك في كتابٍ أرقم فلزمت مع نسب الوَلاء فلا تقل هذا كتاب لزوم ما لا يلزم Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في