وقلَّما يَفْجأ المَكْرُوهُ صاحبَه
حتى يَرى لوجوه الشَّرّ أسْبَابًا
— جثامة بن قيس
— جثامة بن قيس
وَقَد قُلتُ إِنّي قَد سَلَوتُ عَنِ الهَوى وَمَن كانَ مِثلي لا يَقولُ وَيَكذِبُ هَجَرتُكِ فَاِمضي حَيثُ شِئتِ وَجَرِّبي مِنَ الناسِ غَيري فَاللَبيبُ يُجَرِّبُ — عنترة
يَجُودُ بالنَّفْسِ إِنْ ضَنَّ الجَوادُ بِها والجودُ بالنَّفْسِ أَقْصَى غايةِ الجُودِ عَوَّدْتَ نَفْسَكَ عاداتٍ خُلِقْتَ لَها صِدْقَ اللِّقاءِ وإِنْجازَ المَواعِيدِ — مسلم بن الوليد Recommend0
أبيات شعر مقتبسة من قصيدة اعتزل ذكر الاغاني والغزل للشاعر أمية ابن الوردي
لِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقي وَلِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقي وَما كُنتُ مِمَّن يَدخُلُ العِشقُ قَلبَهُ وَلَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ وَبَينَ الرِضا
سُبحانَ رَبُّكَ هَل يَزولُ كَغَيرِهِ شَرَفُ النُجومِ وَسُؤدَدُ الأَقمارِ فَكَأَنَّ مَن خَلَقَ النُفوسَ رَأى لَها ظُلَماً فَعاجَلَها بِسوءِ دَمارِ ما سَرَّني بِقَناعَةٍ أوتيتُها في العَيشِ
مَن كابَرَ البُرهانَ في بِحثِهِ فَذاكَ لا يُحسَبُ إِنساسا لِأَنَّهُ إِن فاتَهُ فَهمُهُ فَدَمٌ وَإِلّا كانَ شَيطانا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان المكزون السنجاري، شعراء
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات