سَكْرَانَةَ الألحَاظِ مَرحَمَةً
حِنّي عليّ بنَظْرَةٍ سَكرَى
مِن عَينِكِ اليُمنَى فَإن بَخُلَتْ
فَتَصَدّقي من عَينِكِ اليُسرَى
وإذا مددت إلى يديك يدي
فتلمسي لتسولي عذرا
فحياة أمثالي إذا صفرت
من عطف مثلك أصبحت صفرا
— مصطفى وهبي التل (عرار)
— مصطفى وهبي التل (عرار)
سَقى دارُ لَيلى حَيثُ حَلَّت رُسومُها عِهادٌ مِنَ الوَسمِيِّ وُطفٌ غُيومُها فَكَم لَيلَةٍ أَهدَت إِلَيَّ خَيالَها وَسَهلُ الفَيافي دونَها وَحُزومُها تَطيبُ بِمَسراها البِلادُ إِذا سَرَت
تَسَلَّتْ عَمَايَاتُ الرِّجَالِ عَنْ الصِّبَـا ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَـلِ — امرؤ القيس شرح بيت الشعر سلا فلان عن حبيبه يسلو سلوًا، وسلى يسلي سًلِيًّا،
يُزَهِّدُني في حُبِّ عَبدَةَ مَعشَرٌ قُلوبُهُمُ فيها مُخالِفَةٌ قَلبي فَقُلْتُ: دَعُوا قَلْبِي وَمَا اخْتَارَ وَارْتَضَى فَبِالْقَلْبِ، لَا بِالْعَيْنِ، يُبْصِرُ ذُو اللُّبِّ وَمَا تُبْصِرُ الْعَيْنَانِ فِي
عنَّفتُ شيخَيْ أذانٍ في مواثبةٍ تَواثباها وقد يَعْوَجُّ معتدلُ فقلت للأكبر الألْحى هَبا لكما هذا الأذان وهذا المذهب الخطلُ فقال نحنُ ديوك الله عادتُنا أنا
يا سَوأَةً يُكثِرُ الشَيطانُ إِن ذُكِرَت مِنها التَعَجُّبَ جاءَت مِن سُلَيمانا لا تَعجَبَنَّ لِخَيرٍ زالَ مِن يَدِهِ فَكَوكَبُ النَحسِ يَسقي الأَرضَ أَحيانا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
أَهدي إِلَيَّ بَقِيَّةَ المِسواكِ لا تُظهِري بُخلاً بِعودِ أَراكِ فَلَعَلَّ نَفسي أَن يُنَفَّسَ ساعَةً عَنها بِتَقبيلِ المُقَبِّلِ فاكِ يا كَوكَباً بارى سَناهُ سَناءَهُ تُزهى القُصورُ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات