أراكَ تنظرُ للغزلانِ شاردةً
ولا يردُ شبا عينيكَ عينانِ
ما دمتَ تهوى حبيباً فالفؤادُ لهُ
وليسَ ينزلُ في قلبٍ حبيبانِ
— مصطفى صادق الرافعي
— مصطفى صادق الرافعي
لي حَبيبٌ قَد لَجَّ في الهَجرِ جِدّا وَأَعادَ الصُدودَ مِنهُ وَأَبدى ذو فُنونٍ يُريكَ في كُلِّ يَومٍ خَلَفاً مِن جَفائِهِ مُستَجَدّا يَتَأَبّى مَنعاً وَيُنعِمُ إِسعا
تأبى صروفُ الليالي أن تُديمَ لنا حالاً فصبراً إذا جاءتك بالعجبِ إن كان نفسك قد منّتْك كاذبةً دوام نُعمى فلا تغترّ بالكَذِبِ. — الطغرائي Recommend0
الخَيرُ وَالشَرُّ عاداتٌ وَأَهواءُ وَقَد يَكونُ مِنَ الأَحبابِ أَعداءُ لِلحِلمِ شاهِدُ صِدقٍ حينَ ما غَضَبٌ وَلِلحَليمِ عَنِ العَوراتِ إِغضاءُ — أبو العتاهية Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
وَحَرفٍ كَجَفنِ السَيفِ أَدرَكَ نِقيَها وَراءَ الَّذي يُخشى وَجيفُ التَنائِفِ قَصَدتَ بِها لِلغَورِ حَتّى أَنَختَها إِلى مُنكِرِ النَكراءِ لِلحَقِّ عارِفِ تَزِلُّ جُلوسِ الرَحلِ عَن مُتَماحِلٍ
أَتاني وَرَحلي بِالعُذَيبِ عَشِيَّةً وَأَيدي المَطايا قَد قَطَعنَ بِنا نَجدا نَعِيٌّ أَطارَ القَلبَ عَن مُستَقَرِّهِ وَكُنتُ عَلى قَصدٍ فَأَغلَطَني القَصدا فَلَيتَ نَعى الرَكبُ العِراقيُّ غَيرُهُ
قلْ لمنْ لامَ لكوني في مكانٍ غيرِ طائلْ هكذا الفاضلُ مثلي عندَ قسمِ الرزقِ فاضلْ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي،
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات