أديمُ خُلُقِي لِمَن دَامَت خَلِيقَتُهُ
وَ أَمزُجُ الحُلوَ أَحياناً لِمَن مَزَجَا
وأَقطع الخرق بالخَرقاء لاهية
إِذا الكواكب كانَت في الدجى سرجا
ما أَنزل اللَه من أمر فأَكرهُه
إِلا سيجعلُ لي من بعده فرجا
— مسكين الدارمي
— مسكين الدارمي
رُدُّوا عَلَيَّ الصِّبَا مِنْ عَصْرِيَ الْخَالِي وَهَلْ يَعُودُ سَوَادُ اللِّمَّةِ الْبَالِي مَاضٍ مِنَ الْعَيْشِ مَا لاحَتْ مَخَايِلُهُ فِي صَفْحَةِ الْفِكْرِ إِلَّا هَاجَ بَلْبَالِي سَلَتْ قُلُوبٌ
وَما شَرَقي بِالماءِ إِلّا تَذَكُّراً لِماءٍ بِهِ أَهلُ الحَبيبِ نُزولُ يُحَرِّمُهُ لَمعُ الأَسِنَّةِ فَوقَهُ فَلَيسَ لِظَمآنٍ إِلَيهِ وُصولُ — المتنبي شرح أبيات الشعر 1 –
ولما تلاقينا على سفح رامة وجدتُ بنان العامرية أحمرا فقلت خضبت الكف بعد فراقنا؟ فقالت معاذ الله ذلك جرى ولكنني لما رأيتك راحلاً بكيت دماً
هوىً قد أذاب الروح والنفس والجسما فلم يبق عيناً للمشوق ولا رسما وبعض اصطبارٍ أنفقته يد النوى وقد حسمت داء التسلِّي لنا حسما سلونا على
يا اِبنَ عَمِّ النَبيِّ خَيرِ البَرِيَّه إِنَّما أَنتَ رَحمَةٌ لِلرَعِيَّه يا إِمامَ الهُدى الأَمينَ المُصَفّى يا لُبابَ الخِلافَةِ الهاشِمِيَّه لَكَ نَفسٌ أَمّارَةٌ لَكَ بِالخَي رِ
ما لِلأَنامِ وَجَدتُهُم مِن جَهلِهِم بِالدينِ أَشباهَ النَعامِ أَوِ النَعَم فَمُجادِلٌ وَصَلَ الجِدالَ وَقَد دَرى أَنَّ الحَقيقَةَ فيهِ لَيسَ كَما زَعَم عَلِمَ الفَتى النَظّارُ أَنَّ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات