خلِّ النعيمَ لمعشرٍ خفضوا لهُ
هاماتهم، ما للنعيم وما لي
اللهُ يعلمُ لو أردتُ، بلغتُهُ
لكنَّ ماءَ الوجه عنديَ غالي
— محمود غنيم
— محمود غنيم
أَيُّهَذا الشَّاكي وَما بِكَ داءٌ كَيفَ تَغدُو إِذا غَدَوتَ عَليلا إِنَّ شَرَّ الجُناةِ في الأَرضِ نَفسٌ تَتَوَقّى قَبلَ الرَّحيلِ الرَّحيلا وَ تَرى الشَّوكَ فِي الوُرودِ
الشمسُ تصعدُ للسماء والزهرُ يخنقه البكاء والليل ينظرُ في دهاء عاد الظلامُ مدينتي ما كنتِ يوماً .. للضياء الآن يرحلُ عنكِ نور الأنبياء النورُ يخترقُ
لَا اليَأسُ ثَوبِي وَلَا الأحزانُ تَكسِرُنِي جُرحي عَنِيدٌ بِلَسعِ النَّارِ يَلتَئِمُ اشرَب دُمُوعَكَ وَاجرَع مُرَّهَا عَسَلًا يَغزُو الشُّمُوعَ حَرِيقٌ وَهِيَ تَبتَسِمُ وَالجِم هُمُومَكَ وَاسرِج ظَهرَهَا
أَلا آلُ لَيلى أَزمَعوا بِقُفولِ وَلَم يُنظِروا ذا حاجَةٍ لِرَحيلِ تَنادَوا فَحَثّوا لِلتَفَرُّقِ عيرَهُم فَبانوا بِجَمّاءِ العِظامِ قَتولِ مُبَتَّلَةٍ يَشفي السَقيمَ كَلامُها لَها جيدُ أَدماءِ
أيها اللائم الذي لام جهلاً في هوى ذلك الغلام النفيسِ مالنا والجهول يبحث عنا بكلام واه وعقل خسيس إن في الحسن والذكورة سراً ليس يدريه
قلْ لأهلِ الجاهِ مهما رمتُمْ عزاً وطاعَهْ لا تهينوا أهلَ علمٍ فإذا همْ سمُّ ساعَهْ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي،
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات