أسيرُ على نهجِ الوفاءِ سَجِيَّةً
وكلُّ امرئٍ في الناسِ يجري على الأصلِ
تَرَكْتُ ضَغِينَاتِ النُّفُوسِ لأَهْلِهَا
وَأَكْبَرْتُ نَفْسِي أَنْ أَبِيتَ عَلَى ذَحْلِ
كذلكَ دأبي منذُ أبصرتُ حجتي
وليداً وَ حبُّ الخيرِ منْ سمة ِ النبلِ
— محمود سامي البارودي
تعليقات