شعر محمود سامي البارودي – وما كنت ذا غي ولكن إذا الهوى

شعر محمود سامي البارودي - وما كنت ذا غي ولكن إذا الهوى

وَمَا كُنْتُ ذَا غَيٍّ، وَلَكِنْ إِذَا الْهَوَى

أصابَ حليمَ القومِ أصبحَ غاويا

إِلَى اللَّهِ أَشْكُو نَظْرَة ً مَا تَجَاوَزَتْ

حمى العينِ حتى أوردتني المهاويا

رَمَيْتُ بِهَا عَنْ غَيْرِ عَمْدٍ، فَلَمْ تَعُدْ

عَلَى النَّفْسِ إِلاَّ بِالَّذِي كَانَ قَاضِيَا

— محمود سامي البارودي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل

قد يعجبك أيضاً

شعر محمود سامى البارودى – إلى الله أشكو نظرة ما تجاوزت

إِلَى اللَّهِ أَشْكُو نَظْرَةً مَا تَجَاوَزَتْ  حِمَى الْعَيْنِ حَتَّى أَوْرَدَتْنِي الْمَهَاوِيَا رَمَيْتُ بِهَا عَنْ غَيْرِ عَمْدٍ فَلَمْ تَعُدْ  عَلَى النَّفْسِ إِلَّا بِالَّذِي كَانَ قَاضِيَا —…

تعليقات