أُعيذُ القوافي زاهياتِ المطالعِ
مزاميرَ عزّافٍ ، أغاريدَ ساجعِ
لِطافاً بأفواه الرُّواة، نوافذاً
إلى القلب، يجري سحرهُا في المسامِع
تكادُ تُحِسّ القلبَ بين سُطورها
وتمسَحُ بالأردانِ مَجرى المدامع
— محمد مهدي الجواهري
مناسبة القصيدة:
قال الجواهري هذه القصيدة بعد سكوته عامًا حدادًا على زوجته رحمها الله وكان هذه القصيدة الرثائية هي أول قصيدة قالها بعد صمته عامًا كاملاً !
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حزينة
تعليقات