لَم يَعُد صَدرُ الحَبِيبِ مَوطِنِي
لَا وَ لَا أَرضُ الهَوَى مَهدٌ لِأرضِي
لَم يَعُد يُمكِنُ أَن أَبقَى هُنَا
فَهُنَا يَبكِي عَلَى بَعضِي بَعضِي
— مانع سعيد عتيبة
— مانع سعيد عتيبة
إِذا ما سِرتَ في آثارِ قَومٍ تَخاذَلَتِ الجَماجِمُ وَالرِقابُ فَعُدنَ كَما أُخِذنَ مُكَرَّماتٍ عَلَيهِنَّ القَلائِدُ وَالمَلابُ — أبو الطيب المتنبي شرح أبيات الشعر: 1 –
وَاشكُر فَضَائِلَ صُنعِ اللَّهِ إِذ جُعِلَت إِلَيكَ، لَا لَكَ عِندَ النَّاسِ حَاجَاتُ قَد مَاتَ قَومٌ وَمَا مَاتَت فَضَائِلُهُم وَعَاشَ قَومٌ وَهُم فِي النَّاسِ أَموَاتُ —
أَتَانِي أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ أَصْغَى إِلَى وَاشٍ فَغَيَّرَهُ عَلَيّا وَمَا عَهْدِي بِهِ غِرّاً وَلَكِنْ تَوَلَّتْ أَمْرَ فِطْنَتِهِ الْحُمَيَّا فَقُلْتُ لَهُ تَثَبَّتْ تَلْقَ رُشْدَاً فَكَمْ مِنْ
ما مثل قلبي سالياً عن مثله خدّ قرأت عليهِ صورة نمله وجلست من شغفٍ أنزِّه ناظري في ماءِ رونقه وخضرة شكله أهوى العذارَ مبقلاً ويسرُّني
أَيا مَن أَخلَفَ الوَعدَ وَقَد حالَ عَنِ العَهدِ وَمَن أَفرَطَ في الهِجرا نِ وَالإِعراضِ وَالصَدِّ وَيا قارونُ في الكِبرِ وَيا عُرقوبُ في الوَعدِ وَيا مَن
تألق برق عندنا وتقابلت أثافٍ لقدر الحرب أخشى اقتبالها فدونك قدر الحرب وهي مُقرّة لكفيك واجعل دون قدر جعالها ولن ينتهي أو يبلغ الأمر حدَّه
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات