إني بلا مُهلةٍ أقول في مَهَلٍ
ما لي وما للهوى عني بلا شُغُلِ
إن قلت عنه أفرُّ جاء من أَمَمٍ
أو قلت صدَّ صُدوداً كرَّ عن عجلِ
— ماء العينين
— ماء العينين
إنّي وذِكْرِيَ مِنْ حُسنٍ مَحاسنَها، مثلُ الذي قالَ : ما أحْلاكَ ياعسَلُ ! أحدثُ الناسَ أنّي قد وقعتُ لهم من وجهِ حسْنٍ على الأمـرِ الذي
في كل الحكايا حولنا وفي الروايات العربية وفي صفحات الجرائم اليومية تموت باستمرار ليلى العامرية وتجن عزة وتنتحر الخنساء وتذبح عبلة من الوريد إلى الوريد
وتهجُرُه إلا اختِلاسًا نهارَها وكم مِن مُحبٍّ رَهبةَ العينِ هاجِرِ إذا خَشِيَت منه الصَّريمَةَ أبرَقَتْ له بَرقَةً مِن خُلَّبٍ غيرِ ماطِرِِ — ذو الرمة معاني
بكلِّ يَمينٍ للوَرى وشِمالِ يَداكَ إذا ما ارتاحَتا لنَوالِ غَمامانِ لا يَستَمْسكانِ منَ النَّدَى سِجالاً على العافينَ أيَّ سِجال وما الغَيثُ أدنَى منك غَوْثاً لآملٍ
يا فاتكاً خدّه لي شامتاً بدمي في ألف حلّ من الشكوى وفي حرم خصصّت فيك بسهدي والدموع كما خصّ ابن جاديك بالتقوى وبالكرم وبالجميلين من
يا سيداً حاز المعا لي طولها وعرضها لي جبةٌ رفوت من ها البعض إذ لم أرضها فأعجب لها عتيقة دبرت منها بعض Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات