يَا بَدْرَ تِمَّ يَهْتَدِي بِضِيَائِهِ
سَاري الفَلاَةِ وَلَيْلَتِي لَيْلاَءُ
أَشْكُوكِ أَمْ أَشْكُو إِلَيْكِ صَبَابَتِي
أَنْتِ الدَّوَاءُ وَمِنْكِ كَانَ الدَّاءُ
مَا لَجَّ دَاءٌ أَوْ تَفَاقَمَ مُعْضِلٌ
إلاَّ وَفِي يُمْنَى يَدَيْهِ شِفَاءُ
— لسان الدين بن الخطيب
تعليقات