كَمْ خَابَ ظَنِّي بِمَن أَهدَيتُهُ ثِقتَي
فَأَجْبَرَتْنِي عَلَى هجْرَانِهِ التُّهَمُ
كَمْ صرتُ جِسْرًا لمَن أَحبَبتُهُ فَمَشَى
عَلى ضُلُوعي وَ كُم زَلَّت بهِ قَدَمُ
فَدَاسَ قَلْبي وَ كَان القَلبُ مَنزِلَهُ
فَمَا وَفَائِي لِخِلٍّ مَالَهُ قَيَمُ.
— كريم العراقي
تعليقات