شعر كريم العراقي – كم خاب ظني بمن أهديته ثقتي

شعر كريم العراقي كم خاب ظني
شارك هذه الأبيات

كَمْ خَابَ ظَنِّي بِمَن أَهدَيتُهُ ثِقتَي

فَأَجْبَرَتْنِي عَلَى هجْرَانِهِ التُّهَمُ

كَمْ صرتُ جِسْرًا لمَن أَحبَبتُهُ فَمَشَى

عَلى ضُلُوعي وَ كُم زَلَّت بهِ قَدَمُ

فَدَاسَ قَلْبي وَ كَان القَلبُ مَنزِلَهُ

فَمَا وَفَائِي لِخِلٍّ مَالَهُ قَيَمُ.

— كريم العراقي

Recommended1 إعجاب واحدنشرت في أبيات شعر عتاب
تابع عالم الأدب على الشبكات الاجتماعية
عالم الأدب

عالم الأدب

موقع متخصص بالأدب بكافة مجالاته من شعر ولغة واقتباسات ونثر، جديدها و قديمها. نقدمها للقارئ بصورة فنية جميلة، نهدف لإعادة إحياء الأدب القديم بصورة جديدة.

اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:

ديوان أبو العلاء المعري
أبو العلاء المعري

أنافق في الحياة كفعل غيري

أُنافِقُ في الحَياة كَفِعلِ غَيري وَكُلُّ الناسِ شَأنُهُمُ النِفاقُ أُعَلِّلُ مُهجَتي وَيَصيحُ دَهري أَلا تَغدو فَقَد ذَهَبَ الرِفاقُ بَلى وَالسَيرُ مِن أَفعالِ غَيري وَإِن طالَ

ديوان الحطيئة
الحطيئة

تقول لي الضراء لست لواحد

تَقولُ لِيَ الضَراءُ لَستَ لِواحِدٍ وَلا اِثنَينِ فَاِنظُر كَيفَ شِركُ أولَئِكا وَأَنتَ اِمرُؤٌ تَبغي أَباً قَد ضَلَلتَهُ هَبِلتَ أَلَمّا تَستَفِق مِن ضَلالِكا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت

ديوان أبو فراس الحمداني
أبو فراس الحمداني

حللت من المجد أعلى مكان

حَلَلتُ مِنَ المَجدِ أَعلى مَكانِ وَبَلَّغَكَ اللَهُ أَقصى الأَماني فَإِنَّكَ لا عَدِمَتكَ العُلا أَخٌ لا كَإِخوَةِ هَذا الزَمانِ صَفاؤُكَ في البُعدِ مِثلُ الدُنُوِّ وَوُدُّكَ في

لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك كل جديد

كن متابعاً أولاً بأول، خطوة بسيطة لتصلك شروحات وقصائد بشكل اسبوعي

تعليقات

الاعضاء النشطين مؤخراً