شعر كثير عزة – يود بأن يمسي سقيما لعلها

شعر كثير عزة - يود بأن يمسي سقيما لعلها

يوَدُّ بأن يُمسِي سقيمًا لعلَّها

إذا سمِعَت عنهُ بشَكوى تُراسِلُه!

ويَهتزُّ للمَعروفِ في طلَبِ العُلا

لتُحمَدَ يومًا عندَ ليلى شمائِلُه!

— كثير عزة

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر شوق

قد يعجبك أيضاً

أمن طلل أقوى من الحي ماثله

أَمِن طَلَلٍ أَقوى مِنَ الحَيِّ ماثِلُه تُهَيِّجُ أَحزانَ الطَروبِ مَنازِلُه بَكَيتَ وَما يُبكيكَ مِن رَسمِ دِمنَةٍ أَضَرَّ بِهِ جَودُ الشَمالِ وَوابِلُه سَقى الرَبعَ مِن سَلمى…

سيهلك يا سلمى شفيق عليكم

سَيَهلَكُ يا سَلمى شَفيق عَلَيكُمُ إِذا غالَني مِن حادِثِ الدَهرِ غائِلُه كَريمٌ يُميتُ السِرَّ حَتّى كَأَنَّهُ إِذا استَخبَروهُ عَن حَديثِكِ جاهِلُه يَوَدُّ لَو امسَى ذا…

تذكرت ليلى والسنين الخواليا

تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا بِثَمدَينِ لاحَت نارَ لَيلى وَصَحبَتي بِذاتِ الغَضا تَزجي المَطِيَّ النَواجِيا فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً…

تعليقات