إِذا ذُكِرَت لُبنى تَأَوَّهَ وَاِشتَكى
تَأَوُّهَ مَحمومٍ عَلَيهِ البَلابِلُ
يَبيتُ وَيُضحي تَحتَ ظِلِّ مَنيَّةٍ
بِهِ رَمَقٌ تُبكي عَلَيهِ القَبائِلُ
قَتيلٌ لِلُبنى صَدَّعَ الحُبُّ قَلبَهُ
وَفي الحُبِّ شَغلٌ لِلمُحِبّينَ شاغِلُ
— قيس بن ذريح
— قيس بن ذريح