ألا يا غرابَ البينِ قد طرتَ بالذي
أُحاذرُ من لُبنى فهل أنتَ واقعُ
أتبكي علَى لُبنى وأنتَ تركتَها
فقد ذهبتْ لُبنى فما أنتَ صانع
وطارَ غرابُ البينِ وانشقَّتِ العصا
بلُبنى كما شقَّ الأديمَ الصَّوانعُ
— قيس بن ذريح
— قيس بن ذريح
يا قَلبُ ذُب إن كُنتَ عاشِق حُقَّت بِفُرقَتِكَ الحَقائِق أزِفَ الفِراقُ وَلَم تَمت هَل أنتَ تَعرِفُ مَن تُفارِق بَلَغَ المِحالُ الحَدَّ حَس بُكَ كَم تُماحِلُ
وَإِنْ عُدْتُ بعدَ اليوم إنّي لَظَالِمٌ سَأصْرِفُ وجهي حيثُ تُبْغى المَكَارِمُ متى يُفْلِحُ الغَادِي إليْكَ بِحَاجَةٍ وَنِصْفُكَ مَحْجُوبٌ، وَنِصْفُكَ نَائِمُ؟ — أبو العتاهية Recommend0 هل
تُحَدِّثُ عَنّا في الوُجُوهِ عُيونُنَا وَنَحنُ سُكوتٌ وَالهَوَى يَتَكَلَّمُ وَنَغضَبُ أَحيَاناً وَنَرضَى بِطَرْفِنا وَذَلِكَ فيما بَيْنَنا لَيسَ يُعلَمُ إِذَا مَا اِتَّقَيْنَا رَمْقَةً مِن مُبَلِّغٍ فَأَعيُنُنا
ولما رنت ليَ ألحاظه رفعت بتكبيري الصوت رفعا فيا لك في الحسن من أغيد تبدّى غزالاً فكبرت سبعا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن نباته
الغَيبُ مَجهولٌ يُحارُ دَليلُهُ وَاللُبُّ يَأمُرُ أَهلَهُ أَن يَتَّقوا لا تَظلِموا المَوتى وَإِن طالَ المَدى إِنّي أَخافُ عَلَيكُمُ أَن تَلتَقوا هَذي المَهابِطُ وَالمَغابِطُ صُوِّرَت لِلعالَمينَ
طَرِبتَ وَما هَذا الصِبا وَالتَكالُفُ وَهَل لِمَهوى إِذ راعَهُ البَينُ صارِفُ طَرِبتَ بِأَبرادٍ وَذَكَّرَكَ الهَوى عِراقِيَّةٌ ذِكرٌ لِقَلبِكَ شاعِفُ تَعُلُّ ذَكِيَّ المِسكِ وَحفاً كَأَنَّهُ عَناقيدُ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات