وَما كادَ قَلبي بَعدَ أَيّامَ جاوَزَت
إِلَيَّ بِأَجوازِ البَدِيِّ يَريعُ
وَإِنَّ اِنهِمالَ الدَمعِ يا لَيلَ كُلَّما
ذَكَرتُكِ يَوماً خالِياً لَسَريعُ
مَضى زَمَنٌ وَالناسُ يَستَشفِعونَ بي
فَهَل لي إِلى لَيلى الغَداةَ شَفيعُ
— قيس بن الملوح
— قيس بن الملوح