قالوا : جُنِنتَ بِمَن تَهوى فَقُلتُ لَهُم
مَا لِذَّةُ العَيشِ إلا للمَجَانِينِ
– قيس بن الملوح
– قيس بن الملوح
شوقي إليك قريب لا ينائيني والصبر عنك بعيد لا يدانيني يا راحلا وفؤادي في حقيبته رهناً لديه ولكن غير مضمون تركتني في شجوني للورى مثلاً
كُلٌّ لَهُ سَعيُهُ وَالسَعيُ مُختَلِفٌ وَكُلُّ نَفسٍ لَها في سَعيِها شاءُ لِكُلِّ داءٍ دَواءٌ عِندَ عالِمِهِ مَن لَم يَكُن عالِماً لَم يَدرِ ما الداءُ الحَمدُ
يَزْدادُ شعريَ حُسنًا حينَ أذكرُكُم إنّ المليحةَ فيها يحسنُ الغزلُ يا غائبينَ وفي قلبي أشاهدهم وكلّما انفَصَلوا عن ناظري اتّصَلوا قد جدّدَ البُعدُ قرْبًا في
أَبلى الهَوى أَسَفاً يَومَ النَوى بَدَني وَفَرَّقَ الهَجرُ بَينَ الجَفنِ وَالوَسَنِ روحٌ تَرَدَّدُ في مِثلِ الخِلالِ إِذا أَطارَتِ الريحُ عَنهُ الثَوبَ لَم يَبِنِ كَفى بِجِسمي
لَيسَ زُهدُ الفَتى بِتَحريمِ حَلٍّ مِن نِكاحٍ وَمَطعَمٍ وَشَرابِ وَاِرتِباطٍ بِالرُبطِ أَو بِاِعتِزالٍ في جِبالٍ وَلا بِرَقعِ ثِيابِ بَل بِقَصدٍ فيما أُحِلَّ وَزُهدٍ في حَرامٍ
هَلّا سَأَلتِ وَأَنتِ غَيرُ عَيِيَّةٍ وَشِفاءُ ذي العِيِّ السُؤالُ عَنِ العَمى عَن مَشهَدي بِبُعاثَ إِذ دَلَفَت لَهُ غَسّانُ بِالبيضِ القَواطِعِ وَالقَنا وَعَنِ اِعتِناقي ثابِتاً في
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات